استغلت حارسة المنتخب المغربي للكرة النسوية، خديجة رميشي، مباراة التأهل إلى كأس العالم، من أجل المطالبة بالإفراج عن شقيقها حجيب.
وارتدت اللاعبة تحت القميص الوطني قميصا وضعت عليه صورة شقيقها مع عباراة “تتمنى الإفراج عنه”، ما اعتُبر محاولة للمطالبة بإطلاق سراحه والتأثير على القضاء من خلال حدث رياضي.
وعبر حساب إنستغرام الخاص باللاعبة، قامت لاعبات أخريات بالمطالبة بالإفراج عن شقيق زميلتهن معتبرات أنه “مسجون ظلما”، في حين تشير معطيات بأنه يمضي عقوبة سجنية لمدة 10 سنوات جراء تورّطه في قضية جنائية.
اللهم فرج كربته،وكربة كل مظلوم
أخي محكم بثلاثين سنه
فضه منها 19 سنة وا مازال فى سجن آلله يفك أسر جميع المسلمين أضلام ضلامة يوم القيامة
القضاء المغربي كله ضالم ليس العدل في المغرب لك الله
إذا كان معتقلا سياسيا يجب إطلاق سراحه ، واذا كان جنائيا يجب محاسبة أخته لانها تحاول الصغط على الفضاء
جل المغاربة يطالبون باستقلال القضاء وحين يتحقق ذلك يطالبون بالتدخل ،اصبحت المطالب بالافراج مرض اصاب الناس
نحن متضامنين مع خديجة رميشي حارسة مرمى المنتخب الوطني المغربي النسوي ، الإفراج عن أخيها و اطلاق صراحه المحكوم عليه ب10 سنوات سجنا .
كما نطالب محاكمة عادلة .
اللهم أفرج عنه ….آمين يارب العالمين.