أعلن الأمين العام لقصر الإليزيه أليكسي كولر يوم الخميس 11 يناير، خلال تشكيل الحكومة الجديدة، تسمية ستيفان سيجورني وزيرا جديدا للخارجية الفرنسية.
يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عين يوم الثلاثاء غابرييل أتال البالغ من العمر 34 عاما رئيسا للوزراء، ليصبح أصغر رئيس للحكومة في فرنسا، وأول مثلي جنس يحصل على هذا المنصب في البلاد.
هذا ويربط رئيس الوزراء غابرييل أتال منذ 2017 عقد مدني مع ستيفان سيجورني عقب إعلان مثليته الجنسية علنا، لكن عددا من وسائل الإعلام الفرنسية تتحدث مؤخرا عن “انفصالهما” دون تأكيد الخبر رسميا”.
عدو للمغرب!
تجدر الإشارة بأن وزير الخارجية الجديد سيجورني متهم من قبل أطراف مغربية بينهم البرلماني لحسن الحداد بقيادة الحرب على المغرب في البرلمان الأوروبي، حيث صدر قرار غير مسبوق ينتقد الرباط.
وبدأت العلاقات بين الرباط وباريس تتحسن خلال الأسابيع الأخيرة، بعد موقف فرنسي صريح في مجلس الأمن أعلن دعم مخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب، وأكد ممثل الدولة الأوروبية بأن هذا الموقف “ثابت وتاريخي”.
فرنسا تغرق تغرق بعدما اخد زمام سياستها المثليين والبراهش هاته علامة الخراب لدولة عاشت على النهب واستغلال افريقيا. ان الله يمهل ولا يهمل.