كشفت منصة “أفريكا إنتليجنس” أن المعارض الجزائري أمير بوخرص المعروف على يوتوب ومنصات التواصل الاجتماعي بـ “أمير ديزاد”، حصل شهر أكتوبر على “اللجوء السياسي” في فرنسا، ما ينهي آمال الجزائر بترحيله بتهمة “الإرهاب”.
وفق نفس المنصة فإن الرئيس عبد المجيد تبون طلب شخصيا من ماكرون ترحيله، فيما حكم عليه القضاء بـ “الإعدام”، واتهمه الإعلام بالخيانة والتآمر على البلاد.
المعارض الذي ينشط على يوتوب، يزعج النظام الجزائري بسبب نشره عن حقيقة الوضع في الجزائر، وكذلك فضائح جنرالات الجيش الذين يسيطرون على الدولة، ما تسبب في تعرضه لاعتداء في فرنسا، قد يكون سرع عملية منحه اللجوء.