ندّد التجمع العالمي الأمازيغي في بلاغ له، توصّلت “طنجة7” بنسخة منه، بما اعتبره “تعريب” الإعلام لمنتخبات شمال إفريقيا المشاركة في مسابقة كأس أمم إفريقيا المقامة حاليا بدولة الكاميرون، رافضاً وصفها بـ “المنتخبات العربية”.
وقال التجمع إن “عددا من الإعلاميين والمحللين الرياضيين لا يجدون غضاضة في تكرار مصطلحات عرقية، عنصرية وإقصائية تختزل منتخبات شمال إفريقيا في بوتقة العروبة العرقية، من خلال وصفها بالمنتخبات العربية والتمادي المستفز في الحديث عن الوطن العربي المزعوم من المحيط إلى الخليج، والشعوب العربية، في إقصاء وتجاهل تام للواقع الجغرافي والتاريخي للشعوب المغاربية، وضرب بعرض الحائط الدستور المغربي والجزائري الذي يقر برسمية الأمازيغية إلى جانب العربية والاعتراف بالتعدد الثقافي واللغوي للبلدين”.
وحسب التجمع العالمي الأمازيغي، فإن الموضوعية والنزاهة الفكرية والحياد الإعلامي تقتضي احترام الواقع الجغرافي والتاريخي والعلمي وقوانين بلدان شمال إفريقيا ودساتيرها، واحترام التنوع اللغوي والثقافي وفسيفساء الشعوب المغاربية والهوية الأمازيغية الأكثر عراقة والضاربة في عمق التاريخ.
وأشار التجمّع إل أنه “بينما يُقر الدستور المغربي والجزائري بالعربية والأمازيغية و بتعدد المكونات الثقافية واللغوية للبلدين، واستمرار الحراك الأمازيغي الليبي في المطالبة بالاعتراف الرسمي بالأمازيغية وانبعات الحراك الهوياتي الأمازيغي في تونس، يعمل عدد من الإعلاميين والمعلقين والمحللين الرياضيين في القنوات الدولية على تكرار بشكل مستفز ومبالغ لعبارات عنصرية وعرقية تختزل هوية بلدان المنطقة في مكون العروبة الخالصة، في تزوير فاضح وغير أخلاقي للواقع وللتاريخ وللحضارة والثقافة والهوية الأمازيغية المغاربية وللأبحاث العلمية والاكتشافات الأركيولوجية خدمة لأيدولوجية التعريب”.
وشدّد التجمع العالمي الأمازيفي في بلاغه، على أن المغرب ومصر وتونس المتأهلين إلى دور ربع النهائي في كأس أمم إفريقيا، ليسوا عربا ولا يمثلون العرب، إنما منتخبات إفريقية تمثل الشعوب الإفريقية في تظاهرة إفريقية تقام فوق الأراضي الإفريقية، ولا علاقة لها بعرب المشرق وشعوبها.
كما دعا إلى تغيير هذه المفاهيم والمصطلحات العرقية والعنصرية والكفّ عن المحاولات البئيسة التي تسعى إلى تذويب حضارة وثقافات ولغات الشعوب المغاربية في بوتقة العروبة الخالصة وضرب عرض الحائط بمبادئ الرياضة التي تقرب الشعوب، على حدّ قوله.
نعم يعتبرون سكان الكرة الأرضية كلهم عرب ماهذا الفكر زمنه ولى زمن القومية العربية زمن عبد الناصر ينتقذون العنصرية من طرف إسرائيل وينسون أنفسهم يا سبحان الله وان تكلمت يردونك انت الذي هو عنصري القوميات موجودة في كل العالم المغرب ليس عربي ايها الأوغاد لنكن منصفين هناك امازيع عرب ويهود لماذا نسمي طرف على طرف أليست هذه عنصرية. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا.
كلام فاضي الغرض منه التفرقة.. تسنت …أنا أمازيغي و لا أتكلمها و لن أدرسها لأبنائي …آاااااصلا كل واحد و تامازيغت ديالو و قولها للأندرويد و إيوس و تكلم مع ويندوز اللي بالعربية و مابداخلي عاااااسك زامازغية ، كفى مضيعة للوقت و الجهد ..الأمازغية زنقة ماكاتصفيشي والسلام عليكم
كل الشعوب أصلها أفريقي وتبقى تعدد اللغات ثراء للأنسانية وليست حكرا على شعب معين وكفى عنصرية بغيظة من الجميع
التعصب الخاوي اسيدي حنا افارقه شمال جمع وطوي