قالت حركة جيل زد في بلاغ لها، إن احتجاجاتها السلمية من أجل المطالب الشعبية التي تبناها عموم المغاربة باختلاف فئاتهم وأعمارهم، قد أثمرت بعض المكاسب.
وبينما أشارت الحركة إلى الرفع من ميزانتي الصحة والتعليم في مشروع ميزانية العام 2026، وبعض إجراءات تخليق العمل السياسي، اعتبرت بالمقابل أن هذه المكاسب تظل غير كافية رغم أهميتها.
وأوضحت أنه مادام ليس هناك إقرار صريح وآليات واضحة لمحاربة الفساد وتضارب المصالح وربط المسؤولية بالمحاسبة، فلن يحدث تغيير حقيقي في المغرب.
من جهة أخرى، دعت حركة جيل زد إلى تنظيم مظاهرات سلمية جديدة يومي السبت والأحد، في عدد من المدن بينها مدينة طنجة.
تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


