تستعد شركة Starlink المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، لإحداث فرع لشركتها، في أفق توفير الإنترنيت باستخدام الأقمار الاصطناعية، لكنها لم تحصل بعد على ترخيص.
المغاربة كانوا يتابعون خلال الأشهر الماضي مرور “قطار الأقمار” التابع للشركة، مخلفا موجة من الجدل، بسبب جهل العديد من الأشخاص لدورها.
هذه الأقمار تقدم خدمات إنترنيت بجودة عالية خاصة للمناطق التي تنقصها البنية التحتية الكافية، أو التي لا تغطيها الشبكات الأرضية للأنترنيت.
وستكون Starlink واحدة من الحلول التي سيعتمد عليها المغرب، لتوفير الأنترنيت في كافة أراضيه، استعدادا لتنظيم أحداث رياضية وعالمية كبرى، ككأس العالم 2030.
ملفها رهن الدراسة
هذا ولم يتم لغاية الآن الإعلان رسميا عن موعد انطلاق هذه الخدمات، في ظل استمرار دراسة ملف هذه الخدمة وحصولها على التراخيص المطلوبة من قبل الوكالة المتخصصة في الاتصالات، من أجل انطلاق العمل في المغرب.