أظهرت دراسة حديثة أجرتها مؤسسة “سونيرجيا” أن 41 في المائة من الأسر التي تدرس أبناءها في التعليم الخصوصي، لجأت إلى مدخراتها من أجل تمويل الدخول المدرسي.
الدراسة التي نقلت عنها “الصباح” أظهرت أن 56 في المائة منها خصصت جزءا من أجرة شتنبر من أجل تمويل الدخول بينما 3 في المائة اضطرت للاستعانة بقروض استهلاك. وأما في ما يخص الأسر التي يتابع أبناؤها تعليمهم في المدرسة العمومية، فإن 43 في المائة منها خصصت جزءا من أجرة شتنبر لتمويل الدخول، فيما لجأت نسبة 30 في المائة إلى المدخرات، و2 في المائة إلى قروض الاستهلاك.