شرعت وزارة الصحة في اعتماد المراقبة بمختلف النقاط الحدودية المغربية، في ظل إعلان جدري الحدود طارئا صحيا دوليا.
اعتماد المراقبة جاء بعد استبعاد مصدر مسؤول بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تشديد المراقبة والتي تعني إجراء اختبارات للقادمين من المناطق المعروفة بانتشار المرض لديها.
المصدر قالت للأحداث المغربية إنه تم اعتماد المراقبة الصحية وقد فعلتها على الحدود البحرية والبرية والجوية على المسافرين القادمين الحاملين لأعراض سريرية مثل الطفح الجلدي وارتفاع درجة الحرارة. في المقابل، يضيف المسؤول، تتم توعية المسافرين من المغرب إلى المناطق الموبوءة بضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية.