قالت منظمة العفو الدولية إنها تريد التزامات ملزمة من الدول المنظمة لكأسي العالم 2030 و2034 حول احترام حقوق الإنسان، وعلى رأسها حقوق المثليين والمتحولين والنساء.
وفي تقرير نُشر يوم الخميس 6 يونيو تحت عنوان “لعبة خطيرة”، طلبت المنظمة غير الحكومية من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) حماية حقوق الإنسان في نهائيات كأس العالم 2030 و2034، خصوصا وأنها ستنظم في المغرب والسعودية!.
وقالت “قبل منح حق تنظيم أي بطولة، يجب على FIFA الدخول في اتفاقيات ملزمة لحقوق الإنسان توفر الحماية الكاملة للعمال والسكان المحليين واللاعبين والمشجعين، بما في ذلك ضد الهجمات والتمييز الذي يستهدف الأقليات العرقية أو الدينية والنساء وكذلك المثليات والمثليين، ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وثنائيي الجنس”.
يجب على “الفيفا” تقول المنظمة، التأكد من أن عروض استضافة بطولات كأس العالم للرجال 2030 و2034 تحمي حقوق الإنسان بشكل كامل، وأن ترفض أي عرض من شأنه أن يؤدي إلى تكرار الانتهاكات التي تشوه أكبر حدث رياضي في العالم.
صحافة مغرضة : هذا هو نص التوصية الذي وجهته أمنستي للمغرب ، حرفيا :
يجب على المغرب التالي :
• ضمان تماشي تشريعات الصحة والسلامة المقترحة مع اتفاقيات منظمة العمل الدولية بشأن الصحة
والسلامة.
• إزالة كافة الحواجز القانونية والعملية أمام الحق في التنظيم النقابي والمفاوضة الجماعية، وفقا لاتفاقيتي منظمة العمل الدولية 87C و98C.
• إعطاء الأولوية للقضاء على أسوأ أشكال عمالة الأطفال في كافة قطاعات الاقتصاد، ومن ضمن ذلك جميع سلاسل التوريد المتعلقة ببطولة كأس العالم، والعمل باتجاه الإلغاء الفعال لكافة أشكال عمالة الأطفال. )اتفاقيتا منظمة العمل الدولية 138 و182(.
• اتخاذ خطوات لتنفيذ توصيات لجنة الأمم المتحدة المعنية بحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم الصادرة في مايو/أيار .2023
يجب إعادة كتابة القرآن الكريم وتشطيب كل ما يشير إلى قوم لوط وآيات من قبل (إن الدين عند الله الإسلام) وكل ما يدعو إلى حسن الأخلاق عند الرجل والمرأة. … عسى أن ترضى عنا اليهود والنصارى والعفو الدولية والفيفا.
والله هزلت.
الله يلعن المونديال وكأس العالم وطز في شرف تنظيم كأس العالم.
العفو الدولية لا تلزم الا نفسها!!
لم تحرك خصلة شعر في انتهاكات غزة !!
قطر أعطت درسا لكل من يتشبث بهويته و دينه!!
و العالم شهد على نجاح مونديال قطر!!
اليوم و أكثر من أي وقت مضى لل مجال للمزايدات الشعبوبة و لا للتهديد !! و اذا كانت هيئات رسمية خضع لها افراد خصوصا من دول العالم الثالث ..كالجنائية الدولية التي اصبحت في مرمى من يدعي الحرية و التفتح فما بالك بعفوهم الماجنة؟؟!!