دعا رئيس الحكومة عزيز أخنوش النقابات التعليمية للحوار يوم الاثنين المقبل، مؤكدا أن الحكومة “متشبثة بالتزاماتها المتعلقة بالإصلاح الشامل لمنظومة التعليم وتحفيز هيئة التدريس للقيام بواجبها على أفضل وجه”.
الناطق الرسمي شدد بأن الدعوة موجهة للنقابات، بعد سؤال حول من سيشارك في هذا الحوار في ظل وجود عدد من التنسيقيات.
وقال أخنوش، اليوم الخميس، في مستهل أشغال المجلس الحكومي، إن “قناعتنا الراسخة هي أن الحوار هو السبيل الوحيد لإيجاد الحلول الناجعة ومعالجة المشاكل المطروحة، لذلك ندعو النقابات يوم الاثنين لعقد جلسة للحوار القطاعي”.
وجدد أخنوش التأكيد على أن “الحكومة على استعداد لتوطيد قنوات الحوار حتى إيجاد الحلول الكفيلة بضمان جودة المدرسة العمومية”.
وأضاف أخنوش أن الحكومة تعتبر التعليم ركيزة أساسية لتعزيز بناء الدولة الاجتماعية ومغرب التنمية كما يطمح له الملك محمد السادس.
في كل مرة يتم سؤال الناطق باسمه حول اية آفة او معضلة يعلل بكورونا او الجفاف!!
ان سبب المصائب التي حلت على هذا البلد حتى الكوارث هي هذه الحكومة بدءا من بعض عناصرها الذين لا يتمتعون باي قبول عند المواطن!!
رجوعا الى ما جاء في المقال و اذا كان التوجه هو عدم إشراك التنسيقيات في الحوار هو تعنت و عدم وجود ارادة حقيقية للخروج من الوضع الراهن!!
و من يتجرأ و يعلل بأنها هي المؤسسات التقليدية التي تحاور الحكومة عادة!!
نجيبه كل تحركات العاملين في قطاع التعليم تسير وفق برنامج هذه التنسيقيات اي انكم عمدا تحاولون تمرير الفتات!!
انتم كحكومة قمتم بتوظيف” ما و ليس من و لي فاهم غادي يفهم” يطلقون على أنفسهم مؤثرين في سابقة اسميها كمواطن سقطة أخلاقية تجاه شعب واع!!
الحكومة ليست بمستوى هذا الشعب الذي إبان عن معدنه بعد كارثة الحوز و ردة فعله!!
شعب ينتظر و ابناؤه بعد ان يسافر كل وزير الى وجهة و كان هناك أسمى من تعليم ابناء الشعب!!
حكومة فاشلة بكل المقاييس لا تهتم بالمواكن وتعتبره عبدا من خلال ترسيخها لنظام المآسي الذي يكرس الوضع المتردي لهيئة التدريس وللمنظومة ككل.عصابة اخنوش يجب ان ترحل