قالت ثانوية ديكارت في العاصمة الرباط إن أستاذا تبادل رسائل غير مقبولة مع تلميذة لم يعد ضمن طاقم المؤسسة، وبأنهم يتابعون القضية مع أسرة التلميذة.
الرسالة التي أرسلت لعائلات التلاميذ وطاقم المؤسسة، جاءت بعد إقدام حساب على موقع “إيكس” على كشف الفضيحة، ونشر رسائل من بينها رسائل جنسية، قام أستاذ لغة إنجليزية بتبادلها مع التلميذة منذ كان عمرها يبلغ 14 سنة.
الحساب نشر المراسلات متهما الأستاذ بالإسم بالـ “بيدوفيليا”، قبل أن يقوم بإزالة صور الرسائل بناء على طلب الفتاة.