أكّدت مصادر مُتطابقة أن المحامي بهيئة الرباط عبد المولى المروري، المنتمي لحزب العدالة والتنمية، استقرّ مؤخرا بشكلٍ دائم في كندا التي سافر إليها رفقة زوجته منذ نهاية العام الماضي، مُخلّفًا وراءه في المغرب ديونًا بالملايين.
وكان المروري، الذي اشتهر بخرجاته الإعلامية في عددٍ من القضايا التي استأثرت باهتمام الرأي العام، مثل قضية “إجهاض الصحافية هاجر الريسوني”، يمتلك حضانة ومدرسة خاصة في العاصمة الرباط تراكمتْ عليه أداء واجباتها الكرائية، إضافة إلى مُستحقّات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ومصلحة الضرائب.
وحسب ذات المصادر، فقد عمد المروري، المعروف أيضا بمشاركاته الميدانية في جميع مسيرات “النضال” التي كان يدعو إليها “البيجيدي”، (عمد) إلى التخلي عن مشاريعه المديونة بحوالي 400 مليون سنتيم، ونقْلِ ممتلكاته من أراضٍ زراعية وغيرها لاسم زوجته، تجنّبًا لأية أحكام قد تطال حجز هذه الممتلكات لصالح الجهات الدائنة، بعدما اختار الاستقرار في كندا.
هذا رجل قانون قح
اين كان مالك المدرسة. لتتىاكم هده المباليغ اما الضمان الاجتماعي والضراءب ينتج تضخم الديون ب الدعاءر وصف طويل بالزيادات حين. لا تؤدى في وقتها
الرجل رجل قانون ويفهم ما دا يفعل سپجد الحل
اصن فقط مسألة وقت.
هدا مجرد راي متواضع