يواجه حزب الحركة الشعبية خطر الإفلاس بعدما أوقفت وزارة الداخلية الدعم العمومي عنه، إلى جانب عدد من الأحزاب المغربية، جراء عدم التزامهم بعدد من الشروط التي يمنح بموجبها الدعم.
وحسب الأحداث المغربية فإن غياب التمثيلية النسائية في الأجهزة التقريرية للحزب تقف خلف وقف الدعم العمومي، ما عمق أزمته وجعله غير قادر على تأدية أجور موظفيه.
في المقابل يواجه حزب الاستقلال أزمة أقل حدة، بعد وقف الدعم نتيجة تأخر عقد المؤتمر الوطني.