قالت جمعية “محمية الحيوانات” إن سلطات مدينة طنجة وبجحة الاستعداد لاستقبال الملك محمد السادس، أطلقت حملة للتخلص من الكلاب عبر تسميمها.
أنيمال سانكاتري طنجة بقيادة سليمة القضاوي، أفادت بأنه يتم استخدام طرق متعددة لقتل الكلاب وإخفائها من الشوارع، ومن أخطرها حقنهم بسم خطير للغاية.
وبحسب الجمعية فإن الملك محمد السادس من محبي الحيوانات ولا يمكنه الموافقة على هذا السلوك التي تلجأ له السلطات عند كل حدث أو زيارة مهمة للمدينة، بالرغم من عود عدم التعرض للكلاب خصوصا تلك المعقمة والمحقونة.
القضاوي عادت مرة أخرى لتوجيه أصابع الاتهام للوالي محمد مهيدية، وقالت في منشور مطول أنه لا يحق “له قتل الكلاب”، معربة عن عدم خشيتها من أحد وبأنها ستواصل الكفاح لوقف قتل الكلاب، وبأن تنتظر لقاء الملك محمد السادس لإطلاعه على بشاعة ما يحدث.
على السلطات ان تتدخل للحد من هذه الظاهرة الذي أصبحت نشكل خطرا كبيرا على المواطنين و مبقاشي تسنى تايجي الملك عاد تنوض تنقي البلد
من خلال نقاشاتي اليومية مع العديد من الناس فإن الشعب لطالما طالب و نادى و التمس و ترجى السلطات التدخل للقضاء على الكلاب المتشردة التي تزداد خطورتها يوما عن يوم، و لكن للأسف دائما السلطات لا تهتم لإرادة الشعب و لا لمصالحه، و إنما تتحرك فقط تحت الضغط و الأوامر و الخوف من الغضبات الملكية و ما دونها..
أما جمعيات الحقوق كلها بما فيها حقوق الحيوان فلا تمثل الشعب و الشعب لا يحبها، فهُم مجرد حراس و جواسيس للأمم المتحدة التي تفرض أجنداتها على الدول المستضعفة بالديون و المساعدات..
ياربي يقتلو جميع الكلاب و يخلصونا من شرها …أقسم بالله العظيم اليوم كلب متشرد أصدر صوت تحذير مستعدا للخطر لولا أني إستعنت بحارس العمارة الاي يرابض بجانبها …هذه السيدة إذا بغات تربي الكلاب تمشي تتكلف بيهم في بيتها أو محميتها أما الشارع فهو ملك الجميع أطفال و نساء و راكبي دراجات و راجلين و مرة أخرى شكرا لكل من يميط الأذى عن طريق المسلمين جعلها الله في ميزان حسناتكم صدقات تجزي أعمالكم بكل خير
بغيتك تكول سم تشوف للعداب لي دوزو كلاب ديالي دروش قتلهم بلا رحمة الله يخد الحق فيهم