أثار إعلان لنقابة الاتحاد المغربي للشغل سخرية واسعة في صفوف النشطاء المدافعين عن حقوق العمال، وكذا في النقابات المنافسة.
النقابة أعلنت عن تنظيم حفل لنقش الحناء وكذلك مسابقة لتجويد القرآن الكريم، وذلك بمناسبة شهر رمضان، ماعتبر أنه بعيد عن أهداف نقابة تاريخية بهذه القيمة.
النقابة اعتبرت أن النشاط المعلن عنه يدخل في إطار أنشطتها المتنوعة لفائدة أعضائها وأسرهم، وبأن ذلك لا يتعارض مع عملها لحماية حقوق العمالة والدفاع عن مصالحها.