افتتح في الملعب الكبير بمدينة طنجة كأس العالم للأندية، بحفل فني عرف إبرازا للثقافة والتاريخ المغربي، عبر استخدام لغة مواقع التواصل الاجتماعي.
المنظمون اقتبسوا فكرة إعادة إحياء الموروث المغربي وتقديمه بلغة عصرية، وهو ما تم تنفيذه فوق ملعب طنجة، حيث تم إبراز ما تتميز به كل منطقة مغربية بلباسها والموسيقى الخاصة بها مع لباس حديث ورقصات عالمية.
طنجة كانت حاضرة بقوة من خلال أبرز شخصياتها ابن بطوطة ومنارتها العريقة التي تجاوز عمرها الـ 100 سنة.
الحفل شهد تكريما جديدا للانجاز المغربي في مونديال قطر بحضور المدرب وليد الركراكي، وتحت شعار “سير سير وديرو النية”، أشرف المدرب على تكريم نجم الكرة العالمية بيليه.