أوقفت السلطات الأمنية مجموعة من الأشخاص جراء تورطهم في تبادل للضرب والجرح على مستوى كورنيش مدينة طنجة، مساء السبت 12 نونبر الحالي.
مصالح الأمن وتفاعلا مع مقطع فيديو منتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي يظهر تبادل أشخاص للضرب والجرح، قامت بتحديد هوية المشتبه بهم وتوقيف 5 منهم، بينهم شخص بالغ و3 قاصرين تتراوح أعمارهم بين 13 و24 سنة.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه الراشد تحت تدبير الحراسة النظرية، ووضع القاصرين تحت المراقبة الشرطية، وذلك على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف من النيابة العامة المختصة، لتحديد كافة الظروف والملابسات والخلفيات المحيطة بهذه الواقعة.
مقطع فيديو حول الواقعة أظهر أشخاصا يرددون عبارة “هذا مثلي ويستحق ما يحدث له”.
العقل زينة، لا أعرف إن كان هؤلاء الشباب قرؤوا ولو اسطر من القرآن الكريم، ولك باختصار العقل زينة، و من اوتي الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا، هذا كلام الله، و ليس كلامي، سيدنا لوط اول ما طلب من قومه ليس ان يومنوا او يصلوا، كان يطلب منهم ان يتوقفوا عن فعل الفاحشة اولا، فلما لم يتعضوا كتب الله عليه العذاب. ثانية الاعتداء بالضرب على اي انسان هو جرم، خصوصا و ان فرضا ان هذا الشخص بالفعل ضبط متلبسا او في حالة مشبوهة هذا لا يعطي الحق للانسان ان يعتدي عليه بالضرب، لان الآن نحن في دول اخترع فيها منظمات لهذا الامر، كان من المفروض الاتصال بمنظمة الشرطة لتقوم باللازم، و من جهة أخرى هذا الكم الهائل من العنف الذي يخرج هذا الشباب الطائش هو نتاج عن تراكمات يجب ان تنتبه المؤسسات الحكومية و جميع مكوناتها المنظمة (اعلام، جمعيات، مدارس)، ان الشباب يهوي الى الخراب الاخلاقي، و هذا نتاج الابتعاد عن الدين و عن الاسلام في دولة مسلمة، ففي حادثة ليست بالبعيدة بمدينة الرباط توفي شاب في مقتبل العمر كان في طريقه الى ضيعة جدته، ليست بعيدة عن طريق السيار، حيث تعرض للتعنيف من قبل شباب كانوا في طريقهم الى احد الملاعب لحظور مقابلة كرة القدم، و كان ذنب الشاب انه يلبس في ذلك اليوم قميص الفريق الآخر، حيث طلبوا من سائق الحافلة التوقف و نزلوا بكل وحشية منهالين عليه بالضرب حتى اخد الله روحه، رحمة الله عليه في هذا اليوم، ذكرت هذا القصة فقط للتذكير و التأكيد على اصل المشكل فما رأينا في هذا الفيديو ليس بغيرة على الاسلام و لا يمت للاسلام بصلة، هو جهل و جهالة، و كره بغض لبعضنا البعض، كان من الممكن ان تقوم اي رجل باعطاء الموعضة الصحيحة لهذا الشخص بجملة بآية، بتذكير او تنبيه من الله في قصص الاولين، وكانت سيكون لها طابع و بصمة، عوض ما سيكنه من كره الآن اتجاه الدين و المجتمع، فهنا نرى مجموعة من الجهلة بعضهم يضرب في بعض اسأل الله ان يهدي المسلمين و غير المسلمين
وفق الله اخي وشكرأ على
انا افتخر بهؤلاء الشباب الذين دافعوا عن كرامة طنجة اولا والمغرب ثانيا،ارفعهم على رأسي،وهم قدوة للشباب في المغرب باكمله،من رأى مثل هذه الأفعال في أية مدينة في المغرب،فالينتصر للحق وبوجه مكشوف لا تخف من احد،لأن المغرب وطنك نحن نعلم جميعا أن مثل هذه الأفعال متعمدة وسترى الكثير في القريب العاجل لاكن الشباب لاتتركوها تمر،هذا شرفكم،تحياتي للمجاهدين الذين وقفوا بالمرصاد…
هذا الشخص قام بجريمة انتحال صفة و هي جريمة يعاقب عليها القانون المغربي.
ما أدرانا إن كان هذا الشخص قد ولج فضاءات خاصة بالنساء ، كالمراحيض و غرف تغيير الملابس بالمحلات و الحمامات و الصونا و غيرها من الأماكن التي من المفترض أنها خاصة بالنساء و تطمئن بها النساء فيما بينهن فيكشفن عن أجسامهن لأن الأمر يعدو عاديا ، و هنا أنساءل ما فائدة تحديد الجنس، ذكر أم أنثى، على البطاقة الوطنية؟
إن أخطاء الفرد تتسبب في أخطاء الجماعة كلما غاب القانون أو لم يتم تطبيقه . و في هذه الواقعة نرى أن مجموعة من الأشخاص قد سقطوا في تهمة الاعتداء على شخص آخر، والسبب تنكره في زي نساء، فكيف اكتشفو أنه رجل متنكر؟ هل تحرش بأحد مثلا؟ هل و هل ..أسئلة كثيرة أجوبتها تصب في إتهام لهذا البائس اللذي أتى أمرا غير محمود
هذا الشخص المثلي يجب أن يحاكم أيضا لأننا في بلد دستوره يقر أن الإسلام دين الدولة وأننا نخضع لنظام إمارة المؤمنين ونظام البيعة …
لعنة الله عليك من أنت لكي تحاكم البشر.. الكل أصبح مجنون.. الكل فقد إنسانيته
كيف تدافع عن نشر المنكر بين المسلمين ألا تعلم أن اللواط من الكبائر …؟؟!!
لايجب ان تضرب أحدا حتى لاتحاكم ب 3 اشهر سجنا ؤ توسخ السجل العدلي ديالك
هو لابعجبنا ما نراه هاتشي ليعطا الله
حتى هؤلاء المثليين لمادا يخرجون الشارع بلباس عادي
والله مافهمنا والو
يا صاحب القانون .ماذا يقول القانون في حق المثليين. الدول الكبرى و على رأسهم أمريكا خادم إبليس تحميهم و تضعط على الدول على تشجيع المثلية .التهديد بالسجن على من حارب المنكر موجود . لكن حتى إشاعة الفاحشة علانية أمام العموم جريمة لا تغتفر . لزم على السلطة الامنية أن تعاقب الشواذ و تمنعهم من إبراز أنفسه في المجتمع.لان دستورنا هو القران . يكفي البصق على هذا العفن .لا ينبغي ان يلبس لباس النساء حتى لا يختلط مع بناتنا و نسائنا .فهذا نوع من المكر و الخداع وجب معابته على ذلك. الله احفظ بلدنا من هذا العغن الذخيل.