أجرى الأستاذ المساعد في جامعة حمد بن خليفة في قطر مارك أون جونس تحليلا للحملة التي انطلقت في المغرب ضد رئيس الحكومة عزيز أخنوش، عبر دراسة طبيعة المنشورات والتدوينات والحسابات التي تشارك في الحملة.
[Thread]1/ This one's on #Morocco. A few days ago the trend 'degage Akhannouch' (get lost/get out Akhannouch) was trending. Akhannouch is Morocco's Billionaire PM under fire for (among other things) high fuel prices. This analysis shows lot of fake accounts operating on the #
— Marc Owen Jones (@marcowenjones) July 17, 2022
البحث شمل حصرا وسم “إرحل أخنوش” باللغة الفرنسية على تويتر، ووفق الباحث فإن الوسم الذي انتشر بسرعة وحقق نسبة مشاركة عالية، يظهر أن أغلبية المشاركين فيه حسابات جديدة.
الباحث قال إن أغلبية الحسابات المشاركة لم تقم أيضا باستخدام باقي خدمات تويتر، وتقتصر مشاركتها على التغريد بكثافة في الحملة فقط.
الأستاذ لم يرغب الحسم في إمكانية “التلاعب” بالحملة، لكنه لم يستبعد أن يكون خصوم أو حتى منافسو الرجل قد استغلوا الحملة لصب الزيت على النار، دون استبعاد رغبة المواطنين في إيصال فكرتهم إلى العالم والضغط على السلطات.


