قالت فتاة قدمت شكاية ضد رجل الأعمال الفرنسي جاك بوتيي، إنها خلال فترة عملها في مركز الاتصال الذي يملكه بطنجة، تعرضت لضغوط وابتزاز جنسي، من قبل عدد من العاملين معه.
وبحسب المشتكية، فإن مديرتها في العمل وقتها عرضت عليها ممارسة جنس جماعي، معها ومع مسؤولين آخرين وجاك بوتيي.
ووفق الفتاة فإن هذه المديرة وهي واحدة من معاونيي جاك بوتيي، كانت تتقرب منها وتسألها عن قضايا بعيدة عن العمل، خصوصا حول ميولها الجنسية والأشياء التي تريدها في الممارسة، لغاية تقديم عرضها.
المشتكية قالت إن هؤلاء يجب أن يحاسبوا ويحاكموا مثل بوتيي لأنهم شركاء في جرمه
هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة. بل مجرد تلفيق التهم بغية الحصول على تعويض مادي. انا جد خجولة من تصرف بعض زملائي السابقين الذين أرادوا استغلال ظروف الرئيس السابق بالشركة من أجل الابتزاز والحصول على المال السهل