تزايدت في المغرب المطالب بتعديل مدونة الأسرة، من أجل إدخال تعديلات عليها بما يتناسب مع التغييرات التي طرأت على المجتمع المغربي، بهدف حماية حقوق المرأة والأسرة بصفة عامة.
جمعية كرامة في طنجة تناولت بمناسبة يوم 8 مارس وضعية المرأة وتدهور وضعيتها بالرغم من العديد من الإصلاحات، الجمعية التي انضمت للمطالبين تعديل مدونة الأسرة، تحدثت عن اقتراحات لتحسين مؤسسة الزواج ومن بينها إحداث ما يشبه “دبلوم الزواج”.
وبحسب الجمعية فإنه أصبح ضروريا “إلزام الراغبين بالزواج” بالخضوع إلى تكوين وتأهيل لضمان تأسيس طرفي العلاقة رجل وإمرأة أسرة متماسكة ومستقرة على جميع الأصعدة النفسية والاجتماعية.
المصدر ذاته شدد على أهمية مطالبة الساعين إلى الارتباط بتقديم “وثيقة” تظهر استفادتهم من “تكوين” يهم تأسيس الأسرة.
قد يهمك أيضاً
وسوم :الرئيسية
المسؤولية مشتركة بين الرجل والمرأة ولا يجب تحميلها للزوج فقط . يجب حذف المتعة والصداق والنفقة تكون متقاسمة بين الطليقين رأفة بالرجل
رشدي، بدون لف و دوران، مصدر المبادرة جمعية كرامة تابعة للعدالة و التنمية التي لا علاقة لها بالدين بل تجاره…. أما أصحاب التعاليق فكتبوا بدون تشنج و لم يسوقوا للنموذج الغربي…التشنج اصابنا من كثرة كذب بنكيران و اتباعه لا سامحهم الله.
تدخلات المعلقين متشنجة لأن مصدر الاقتراح مرتبط بظاهرة “حقوق المرأة”. لكن بالنظر إلى استفحال ظاهرة الطلاق بسبب طيش و لامسؤولية و سطحية المتزوجين، يبقى الاقتراح ممتازا و مطلوبا بشرط أن يوكل الأمر إلى أهل الاختصاص من علماء الدين و الاجتماع و تربية الأطفال، و أن يقطع الطريق على الحاقدين على الدين و المفتونين بالنموذج الغربي الذي مفهوم الأسرة
تخربيق وصافي تاتزيدو ترونوها كثر ماهي مرونة
امشي علموا اخلاق ودين للشعب وحاربوا الفساد والفقر والبطاله رفعوا الأجور وشجعوا زواج راه كارته في المغرب قنبله موقوته اذا بقينا العنوسة تزيدت الطلاق تزبد الفقر تزداد…..
انه الغباء، وبالدارجة قلة الشغل مصيبة.