كشف معهد باستور الجزائري عن ظهور عدة حالات لمتحوّر فرعي جديد لأوميكرون (BA2) بالجزائر، التي تواجه الموجة الرابعة من كوفيد19.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن المدير العام للمعهد، فوزي درار، تأكيده تسجيل إصابات بـ (BA2) أو “أوميكرون الخفيّ” كما يُسمّيه عدد من العلماء، والذي انتشر مؤخرا بجنوب إفريقيا والولايات المتحدة وبعض البلدان الأوروبية كالدانمارك وبعض البلدان الآسيوية.
ودعا درار إلى “الحذر” و “اليقظة”، مشيرا إلى أن “الأشخاص المصابين بأوميكرون معرضون لخطر الإصابة بـ “BA2″، حيث أن المناعة المكتسبة ضد أوميكرون ليست كافية للوقاية منه، وهذا لا يعني أن هذا المتحوّر أكثر خطورة، إلا أنه ينتشر بسرعة فائقة مقارنة بأوميكرون.
وذكر المدير العام لمعهد باستور الجزائري بأن أوميكرون “ليس نزلة برد شديدة كما يعتقد البعض” ، بل هو فيروس. وحذر من أنه “لا يمكن توقع تطوره والمضاعفات التي يمكن أن يسببها في جسم الإنسان”.
ماعلاقتنا بالجزائر فيروس موجود في العالم كامل لذالمرجوا الموضوعيه في صحافه واختيار مقالات نافعه القاريء
هده الفيروسات وما يسمونها بالمتحورات المنبقة منها انها لن تكون حديثة العهد كما يتصورون فانها تكتشف عند الانسان عن طريق الصدفة وتسليط الانتباه والتتبع للمخبري فجل الفيروسات يعود وجودها الى قبل مجيئ البشرية انها تسميات فقط الفيروسات تعد بالملايين والجزء المكتشف منها لا يتعدى جزء من المائة
حينما ننقل الخبر وجب التحري في استعمال المعلومة فهذا المتحور ظهر في الدول الاسكندنافية، و أحيانا تحاليل pcr لا تظهره…سريع الانتشار كاوميكرون و لكنه ليس اكثر خطورة منه كما في المقال!!