قال عدد من العاملين بمختلف المجالات والحرف في المدينة القديمة لطنجة، إنهم ولغاية الآن لم يتلقوا أية مساعدات أو برامج واضحة وحقيقية من قبل السلطات، لمساعدتهم في تجاوز الأزمة التي يعيشونها.
وعلى هامش زيارة وفد من المسؤولين والمنتخبين للمدينة يوم السبت 8 يناير الحالي، قال عدد من العاملين هناك، إن مطلبهم الأساسي هو فتح الحدود بسرعة والسماح بعودة السياحة، لأن السائح الأجنبي هو المحرك الأساسي للسياجة بالمنطقة، مشيرين إلى أنهم يعانون منذ ظهور الجائحة في 2020، لكن الأمور ازدادت سوءاً في الفترة الأخيرة.
وبحسب المتحدثين، فإن السلطات لم تقدم لهم أية مساعدة لغاية الآن، ويجب عليها في حال رغبت في مساندتهم أولا تقليص الضرائب أو إلغائها والعمل على تخفيف فواتير الماء والكهرباء والكراء، ثم تقديم قروض دون فوائد، وتقديم مساعدة سريعة للمتضررين الذين لا يتوفرون على عمل آخر، فضلا عن بحث إحداث فضاءات لتسويق السلع والترويج لها.
وبحسب هؤلاء، فإن مبادرة زيارة المدينة القديمة مبادرة جيدة وتساعد في قليل من “الرواج”، لكنها ليست حلا إذ كانت ستتم لمرة واحدة فقط.
على التجار في المدينة العتيقة اشهار الأتمان
الدول التي تعتمد على السياحة سينهار اقتصادها والاحرب الاقتصادية العالمية تفرض دالك كن دولة صناعية مصدرةستفرض وجودك اما ان تعتمد على السياحة والقرض الاجنبي فهدا لن يعطي نتيجة
واهم قطاع يجب الاهتام به هو الفلاحة ةوالامن الغدائي لان اسعار القمح ستزداد ومخطط المجاعة في الطريق
‘واش نتما غادي تبقاو دايما عايشين على ظهر الاجنبي اش هاذ الدل والعفن