تقرر زوال يوم الخميس 6 يناير إحالة أستاذ مدرسة الملك فهد للترجمة للمحاكمة يوم الجمعة 7 يناير في حالة اعتقال.
وتقرر متابعة الأستاذ بتهمة التحرش الجنسي، وفق تأكيد دفاعه مستبعدا ما راج عن متابعته بتهمة “الاتجار بالبشر”.
تجدر الإشارة بأن المتهم كان قد مثل أمام الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف والذي قرر إحالته على المحكمة الابتدائية.
وبينما تتهم الطالبة استاذها بالتحرش الجنسي وتهديدها بمنحها نقطة ضعيفة في حال عدم تلبية رغباته، ينفي الأستاذ التهمة ويزعم أن الفتاة تبتزه من أجل الحصول على نقطة أفضل.
وسوم :الرئيسية