عُثر في وقتٍ متأخر من مساء يوم الجمعة 24 يناير، على جثّة شاب في الثلاثين من عمره مُعلّقةً إلى حبلٍ وسط بهو مَسكنٍ بدوّار الحجريين قرب شاطئ سيدي قاسم ضواحي مدينة طنجة.
ورَجّحت مصادر من الدوّار أن يكون الهالك أقدم على وضع حدٍّ لحياته شنقًا لأسباب مجهولة، فيما تم إخبار السطات والمصالح الأمنية المختصة التي حضرت إلى عين المكان وباشرت الإجراءات المعمول بها في مثل هذه الحوادث.
وقد تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى “الدوق دو طوفار” من أجل التشريح الطبي وتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، في انتظار ما سيُسفر عنه التحقيق الأمني.