وضعت أسرة في مدينة طنجة شكاية لمصالح الدائرة الأمنية 12 ضد مجموعة من الأشخاص أقدموا على التهجم عليهم، خلال استجمامهم على مستوى شاطئ سيدي قاسم يوم الأحد 25 غشت، قبل أن يتقدم “المعتدون” بشكاية أيضا بخصوص نفس الواقعة.
بحسب الشكاية الأولى، فإن أسرة كانت تمضي يومها على شاطئ سيدي قاسم (قرب ميطرا غاز)، قبل أن يتعرض طفلهم البالغ من العمر 14 سنة لمحاولة دهس بواسطة دراجة رباعية، كان يقودها طفل يبلغ من “العمر 12 سنة”.
عند احتجاج الأسرة على تعريض حياة الطفل للخطر، تفاجأوا بردة فعل والده وشقيقه، إذ بدل تنبيهه ومنعه من قيادة دراجة بهذا العمر، أقدما على مساندته والتهجم على الضحايا، والحديث وكأنهم يملكون الشاطئ ولهم حرية التصرف كما يريدون وتهديد سلامة أي شخص، فقط لأنهم ينتمون لعائلة رجل ثري يمتلك محطات للوقود في طنجة ومن أصحاب “الكالة”.
وإلى جانب السب والشتم والإهانة الذي استهدف النساء والرجال والأطفال وحتى شخصية دبلوماسية كانت برفقة الأسرة، أقدم المعتدون على استقدام ما يشبه عصابة لإخافة الضحايا وتهديدهم.
المعتدون من جانبهم وبحسب المعطيات قدموا بدورهم شكاية يشتكون تعرضهم للمضايقة من قبل الأسرة، مؤكدين عدم خرقهم للقانون، كما عبروا عن عزمهم على تقديم “شهادات طبية” لإظهار ما تعرضوا له، وذلك بعد علمهم بتقديم الأسرة شكاية وتحرك الأمن للتحقيق في الواقعة.
التعليق:يجب فتح تحقيق معمق مع الكثير من المسؤولين الذين كانوا يغضون اعينهم عن خروقات كبيرة للقانون فما يقال ان مسؤول عن وحدة فندقية كان يكري للقاصرين دراجات رباعية باثمنة خيالية للاسغناء على حساب سلامة المواطنيين طول شواطئ سدي قاسم وهوارة كلها كانت حلبة سباق ورالي للسيارات والدراجات وسط غياب تام للدرك الملكي المفروض انهم يراقبون تلك المناطق والحفاظ على الامن وكذلك غياب تام للسلطة الادارية مما يطرح الكثير من المسائلات من اعطى اوامره للتغاضي عن تلك الخروقات وترك الفوضة تعم الشواطئ
للاشارة كم من مرة تكلمنا مع العديد من المراهقين فما كان جوابهم الى معجباك حال خوي من هنا او كيقولك عيط للامن انا مكنخاف من حد
واحد المرة السيد تمام مع واحد البرهوش نزل وضربو بطرشة حتى طاح مسكين وقالو والله حتى نطحنك
لاتتسرعوا في إصدار الاحكام الجاهزة ضد أي طرف من الأطراف ، لابد من الانصات للطرفين ، فربما حادث بسيط لايستحق كل هده البلبلة كل ما في الأمر أن الطفل ارتكب خطأ عندما كان يقود الدراجة النارية ولم يقص الحاق الأدى بالطفل الآخر ، لكن ردة فعل الأسرة كان قويا وعنيفا وانهالو بالسب والشتم على الطفل الآخر مما تسبب في تطور الأمور بينهما على العموم القضية معروضة على أنظار القضاء هو المخول له الوحيد الفصل في النزاع بينهما
التعليق:راه الشواطئ للاجتجمام والسباحة وللاستراحة عن النفس ماشي ديال الرالي وتفرعين ملي يدوز فواك ويموت اش عتدي مور لبرهوش سمحلي
المغرب اصبح يطبق فيه قانون الغاب كل كلب من هذه الكلاب الضالة دار ما يسمى بالفلوس اي خنز الدنيا البشر الاخر يظهر امامه كانهم صراصير وجب دهسها والمشكل الكبير ان ما يسمى بالدولة وكأنها ليست موجودة