نَشر الشاب المشهور باسم آدم، يوم الأربعاء 15 غشت، فيديو على موقع “يوتيوب” يحكي فيه قصة محاولة اغتصابه من طرف الصحافي سلميان الريسوني داخل غرفة نومه بمنزل الزوجية، وهي التهمة التي حوكم وسُجن بسببها الريسوني قبل أن يستفيد مؤخرا من عفوٍ ملكي.
وأوضح آدم أن خروجه للحديث عن قضيّته علنًا ونشر ما بحوزته من دلائل تؤكّد تورّط الريسوني في التحرّش به ومحاولة اغتصابه، يأتي بسبب البروباغاندا الإعلامية التي أطلقها عددٌ من أشباه الحقوقيين لتبرير هذه الجريمة وتبييض صورة مُرتكِبها، على حدّ قوله.