هيمنت الأسئلة المرتبطة بارتفاع الأسعار وما تعرض له المواطنون خلال فترة ما قبل عيد الأضحى، من أجل اقتناء الأضحية، على المؤتمر الصحافي الذي يعقب المجلس الحكومي، المنعقد يوم الخميس 20 يونيو.
الصحافيون طرحوا أسئلة عن عدم قدرة الحكومة على مواجهة والتصدي لما يطلق عليهم “الشناقة” والارتفاع الكبير في الأسعار، لكن الناطق الرسمي فضل عدم تناول الموضوع بشكل مباشر والتركيز على مسألة “التضخم” بصفة عامة، معتبرا بأن الإجراءات الحكومية مكنت من خفض نسبة التضخم بشهاد المؤسسات الدولية المختصة في التقييم ونشر التقارير.
الناطق الرسمي أبزر أيضا إجراءات الحكومة في دعم المواطنين والتغطية الصحية ودعم السكن وكذا نتائج الحوار الاجتماعي وقرار الزيادة في الأجور فضلا عن قرارات تخص الاستيراد ودعمه.
النطاق الرسمي شدد أن هذه الإجراءات تساهم في دعم المغاربة والتخفيف من حدة التضخم، لكن البلاد في الوقت ذاته تواجه للسنة الثالثة على توالي موجة جفاف قاسية، حسب قوله، وقال إن هذا الوضع يكلف إمكانيات كثيرة في الانتاج الفلاحي والمياه الصالحة للشرب ومياه السقي.
بلادنا تمر بأزمة سوء تسيير !!
بلادنا تمر بأزمة سوء التواصل مع الشعب يا من يفتقد لوسائل التواصل و أكاد أجزم انك تتهكم على المغاربة!
ان تقول بان ذاك راجع للجفاف هو استهزاء بالشعب الذي تتقاضى راتبا من من ضرائب هو دافعها!!
اين نتائج الدعم و رخص الاستيراد على ثمن الماشية ٥ي السوق؟؟؟
تتباهون كون المغرب تخطت صادرات طماطمه اسبانيا…هل تسقى تلك الطماطم بكذبكم؟؟
انتم تحملتم مسؤولية اكبر منكم !!! فما جدوى وجودكم و انتم لا تستطعون خلق الحلول و التخفيف على العباد…ناطق باسم حكومة التبريرات و الأعذار و التراشق مع كل من انتقد!!