وجه مهنيو سيارات الأجرة في طنجة طلبا رسميا للسلطات، من أجل الحصول على تعديل في تسعيرة الصنف الثاني من سيارات الأجرة، بمبرر أوضاعهم الاجتماعية الصعبة لكن مقارنة بين مواطن طنجة وتطوان أثارت الاستغراب.
الطلب المدعوم من قبل النقابات والموقع بتاريخ 21 ماي 2024، يقترح تغيير تسعيرة الحد الأدنى للرحلة من 5 دراهم إلى 7 دراهم، و30 سنتيما عن كل 100 متر بدل 120 متر، بينما التسعيرة الليلية بنسبة 50 في المائة يريدها المهنيون أن تنطلق عند الثامنة مساء إلى غاية السادسة صباحا، خلال فصل الشتاء ومن التاسعة مساء إلى غاية السادسة صباحا خلال فصل الصيف.
السائقون قالوا إنهم يلجأون لطلب الزيادة، بعدما أُثقل كاهلهم بعدة مصاريف مثل الواجب الشهري للضمان الإجتماعي و البطاقة المهنية، والغلاء في أسعار المواد الأساسية المعيشية ورخصة الثقة البيوميترية المؤدى عنها، إضافة للمحروقات والدعم المخصص لها.
النقابات أرجعت طلبها الموجه لعمالة طنجة أصيلة أيضا إلى التسعيرة التي لم تساير تطلعات المهنيين، مؤكدين عدم النظر في هذه المسألة منذ فترة طويلة.
المصدر ذاته اعتبر أن “الزيادة” أصبح معمول بها في مدينة تطوان رغم أن “مواطن طنجة أحسن حالا من مواطن تطوان“، حسب ادعائهم، وقالوا إن المهنيين هناك يشتغلون حاليا من دون أي مشاكل رغم “التسعيرة الجديدة“.
طلب بمقارنة صبيانية. لكم الحق تن تطالبوا بما شئتم في إطار القانون لكن دون مقارنة وإشعال الفتنة بين ساكنة تطوان وطنجة. راكم نقابة زعما
اذا تمت الموافقة على الزيادة في التسعيرة وجب على المواطن مقاطعة الطاكسي من الصنف الثاني نهائيا لان ما ادعيه النقابة هو كذب وافتراؤ وبهتان فالتلكسي في طنجة رابح 500٪ ولو بالتسعبرة الحالية لانه اولا يرفض رفضا باتا ان ينقل ثلاثة أشخاص فهو اذا كانت التسعيرة الادنى خنيىة دراهم فهو ينقل ثلاثة أشخاص في الاتجاه الواحد ويقبض خمسة دراهم من كل واحد من الثلاثة
الزيادة تضامنا مع بنكيران، أخنوش و لقجع أصحاب الزيادة في المحروقات و الغاز.
كلشي باغي ياكل خاه،
لكم دينكم و لي دين
الحمدلله على نعمة القناعة
و يركبني بوحدي ماشي يركب 3 و كل واحد دافع 7 راه كتولي 21. طغيتو بزاف نتوما و النقابات ديالكم. احترموا على الاقل قانون السير و ممرات الراجلين . لا حول و لا قوة إلا بالله.