هددت نقابة لسيارات الأجرة تابعة للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمعارضة إنشاء شباك وحيد لسيارات الأجرة، يرتقب إحداثه في مطار وميناء ومحطة القطارات بمدينة طنجة، كما جرى بمدينة مراكش، من أجل تنظيم عملية حجز الطاكسي.
وخلال مسيرة فاتح ماي، أكد نقابي نيتهم معارضة منح شركة تسيير الشباك الوحيد، وقالوا إنهم سيقفون أمام هذا المخطط مهما كلف الثمن.
نقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل التي تتزعم محاربة “التنقل عبر التطبيقات” بالقرب من المطار، دعا مسؤولها السلطات إلى تعزيز محاربة النقل السري والنقل عبر التطبيقات، كما طالب سلطات ولاية طنجة إلى إشراكهم بشكل فعلي في النقاشات التي تخص القطاع.
كان المرصد الوطني للنقل بطنجة قد كشف عن عقد لقاء مع الكاتب العام بولاية طنجة، خصص للحديث عن إحداث شباك وحيد لسيارات الأجرة بالاتفاق مع إحدى الشركات.
المرصد قال إنه سيتم العمل بهذا الشباك في ميناء طنجة ولا يستبعد أن يشمل محطة القطار والمطار مستقبلا، معربا عن ترحيبه بالفكرة، وقال إنها ستساعد في تنظيم القطاع ومحاربة عمليات استغلال السياح والوافدين على المدينة.
يجب تأطير النقابات حتى تعرف حدود تدخلاتها فهي دائما ضد مصلحة المواطن ومصلحة الطفل ومصلحة المريض ومصلحة الجميع فهي دائما تعارض من أجل المعارضة لذا أصبح من الواجب والمفروض عدم الردوخ لأناس لايفقهون ولايعون فيمالا يعلمون العالم يتطور وهم يريدون الرجوع بنا الى ألف سنة خلت
اغلب ساءقوا سيارات الأجرة هم للصوص من الدرجة الأولى
, يجب احداث حأفلة خاصة بمطار طنجة كما هو الشأن بمطار الرباط سلا
وشكرا
كل واحد في هذا البلد يريد استغلال المواطن بطريقته اما اي اصلاح لفائدة البلد والمواطن فتجد هم يعارضونه بشتى المسميات
الطكسي في مدينة طنجة شفارة كيجى الكليان اربعة ناس ويقول لهم 💯 درهم للواحد سير الله أخذ فكم الحق تستحقون لكل انواع الردع ايها السراق
و مراقبة التسعيرة و ان تكون محددة مع الإلتزام بالنسبة لطاكسيات الصغرى صاحبة العداد بعدادها و زبون واحد حتى و إن تكون من ثلاث اشخاص بؤجرة واحدة
اما ان يستولوا على المكان و يحددوا بأنفسهم التسعيرة و الإتجاه و عدد الراكبين فهذا غير عادل
حتى لايكون السياج ملجأ للإقتناص المسافرين و استغلال حاجتهم