وضعت مؤسسة طنجة الكبرى المنظمة لرمضانيات طنجة “المثيرة للجدل” إدارة سجن ساتفيلاج في موقف لا تحسد عليه، بعدما أقدمت على نشر صور سجنائها القاصرين على مواقع التواصل الاجتماعي.
المؤسسة وعبر منصاتها الرسمية عرضت العديد من صور السجناء القاصرين، بعدما فتحت لها إدارة السجون أبوابها من أجل تنظيم زيارة وإفطار على شرف “قسم الأحداث”، قبل أن تتفاجأ بعرض صورهم دون “تغطية الوجوه” على “فايسبوك”.
المؤسسة حاولت تدارك “الخطأ” الذي يخرق كافة المعايير عبر حذف الصور، لكن بعد فوات الآوان وانتشارهم على مختلف المنصات.