كشف رئيس مقاطعة السواني والعضو في حزب الأصالة والمعاصرة سعيد أهروش، عن تورط شخصية نافذة بجهة طنجة في التنسيق مع جهات من أجل الاستيلاء على بقعة أرضية بمساحة تقدر بـ 30 هكتارا، وتشريد ما يقدر بـ 29 شخصا قدموا شكايات بالموضوع.
أهروش نشر على حسابه على موقع فايسبوك معلومات عن تحديد يوم 16 نونبر الحالي، من أجل النظر في اتهام “شخصية نافذة ومليونيرا بجهة طنجة تطوان الحسيمة بالتزوير في محررات رسمية والنصب والاحتيال ومحاولة الاستيلاء على أملاك الغير”.
التهم وبحسب أهروش تشمل “التنسيق مع جهات من أجل إحداث تغييرات في وثائق رسمية لشراء عقار انتقل بعد تصحيح المساحة من 3000 متر مربع إلى 30 هكتارا.
هذه المحاولة يؤكد رئيس المقاطعة إنها تهدد 29 مواطنا قدموا شكايات حولها، بعدما جردتهم هذه الشخصية من أملاكهم.
تجدر الإشارة أن معلومات قد تسربت خلال الأيام الماضية عن التحقيق مع شخصية سياسية نافذة، جراء تورطها في استخدام “وثائق” تعود لامرأة ميتة من أجل الاستيلاء على بقعة أرضية.
وتشهد طنجة حربا في الكواليس وعبر الوسائط الإعلامية بين شخصيات سياسية، يتبادلون فيها “فضح بعضهم البعض”، عقب ما خلفه انتخاب النائب العاشر في جماعة طنجة من شرخ وسط الأغلبية.
أنصح بزيارة مقبرة المجاهدين أو مقبرة سيدي عمر أو مقبرة أي مقبرة ليعلم الجميع أننا راحلون و الله راحلون عنها ثم إننا محاسبون عند رب حرم الظلم على نفسه و حرمه بين العباد،
مدينة طنجة خرجت إلى الوجود قبل الميلاد و كل من عاشو بها و رزقوا فيها حق امتلاك شبر من أرضها تركوه خلفهم و راحو إلى هناك .
في أيام شبابي كنت كلما حضرة حفل استقبال بأحد الفنادق الفخمة بالمدينة ، إلا و سعدت بالبوفيه و تنططت بين صحونه لأستطيب اللذيذ من الطعام و الشراب و خصوصا أنه يكون بالمجان . و اليوم و بعد أن بلغت من العمر ما يجود به من رمادي الشعر، صرت أبتعد عن البوفيه و أكتفي بكأس ماء، قد تكون نخوة لكنني أدركت أن نخوة نفسي و إحترام غرورها و إعجابي بنظرات الناس لي و هم يلاحظون أني أمسك كأس ماء و أتحدث إلى شخص مهم و قد أمد يدي للنادل لألتقط قطعة منه و هو الذي أتا بها إلي خصيصا قاطعا المسافة بين البوفيه و المكان الذي أقف به بعدما لاحظ عدم تهافتي على الطاولة القديمة المغطاة بمنديل جديد، و الحقيقة أني أهدف من تناول القطعة إظهار و تأكيد أني لا أتبع حمية أي ريجيم.
لقد أدركت أنه حتى لو كان الطعام فاخرا و مجانا فإنه ينتهي في جلسة بالمرحاض إنه كالموت، فعش ما شئت فإنك ميت و افعل ما شئت فإنك محاسب و كل ما شئت فإنك متغوطه، أي ستخرجه من جسمك بل و حتى لو مت فإن تغسيل الميت يبدأ بالضغط على بطنك لإخراج مابها قبل تغسيلك و دفنك . تمتع هنا و تعذب هناك، لكن أعلم أن متعتك هنا ستنتهي لا محالة ، لكن من ضمن لك أن عذاب هناك أيضا ينتهي