نشر مولاي أحمد الشرعي ناشر العديد من وسائل الإعلام المغربية ومن بينها إذاعة “ميد راديو” الأكثر استماعا في المغرب، مقالة تحت عنوان “كلنا إسرائيليون” يصف فيها الهجوم على إسرائيل من قبل حركة حماس بالعمل الإرهابي.
الشرعي وعبر منصة تابعة له، قال “شنت حماس، وهي جماعة إرهابية مدعومة من إيران، هجوما مفاجئا براً وبحراً وجواً – بما في ذلك هجمات الطائرات الشراعية وأكثر من 5000 ضربة صاروخية في الدقائق العشرين الأولى- على الأرض، اخترق إرهابيو حماس السياج الحدودي ومروا عبر نقطتي تفتيش تبقيهما إسرائيل مفتوحتين للمساعدات الإنسانية. هاجموا المركبات المدرعة، وشنوا معارك بالأسلحة النارية مع الشرطة والاحتياطيين الإسرائيليين لساعات”.
الشرعي قال “إذا تساهلنا مع التطرف، فإنه سيؤدي إلى تآكل صخرة الأمن ويدمر في النهاية كل الجهود الأمريكية لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، يجب ألا يتم استقبال زعيم حماس إسماعيل هنية بعد الآن كبطل في العواصم العربية. يجب على وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على هنية وأحبائه ومنعهم من السفر والمدفوعات الدولية، كما أنه ليس من الطبيعي أن تستمر حماس في تلقي الدعم من سلسلة من المبادرات والمنظمات غير الحكومية، وبعضها مقره في أوروبا”.
الناشر المغربي أضاف بالقول “يأتي هذا الهجوم الإرهابي في الوقت الذي تعمل فيه الولايات المتحدة على التفاوض بشأن صفقة تاريخية لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، والتي يمكن أن تحول الشرق الأوسط. ربما هذا هو الهدف الحقيقي من هجمات اليوم”.
دماء الشهداء في عنقك وكل من يؤيد الصهانية لقتل الابريا فكلامك صهيوني ومن يكن مع الصهاينة فهو صهيوني
يبدو أن الناشر يساهم في راس مال مؤسساته الاعلامية يهود صهاينة لم يجد بدا من محاباتهم . إلى درجة انسلاخه التام عن هويته العرقية والدينية ويصرح (كلنا….. ) .
ابتداءا من الان ساقاطع الاستماع لمحطة ميد راديو لان ماستبثه مستقبلا سيكون ظاهره عسل وباطنه سم.
كلنا مغاربة،كلنا مسلمون و كلنا فلسطينيون، و لن نكون أبدا إسرائيليين…طال الزمن أو قصر… فأنت لا تمثلني و لا تمثل أي مغربي حر و شريف.
عاشت فلسطين حرة أبية،و الموت و الخزي لإسرائيل و من يدور في فلكها.
تبنا لك و لأمثالك يا صهيوني ،أنت ثمتل نفسك و لا ثمتل كل المغاربة ،كلنا فلسطين الشقيقة
كلنا فلسطنيون الا أنت وأمثالك تغردون خارج السرب
كلنا حماس وسدد ألله رميهم وثبت اقدامهم فقد اثلجوا صدورنا وادمعوا عيوننا من الفرحة بهذه العاصفة فرحنا ونحن نرا الخنازير من اليهود الصهاينه وهم يداسون باقدام اخواننا المجاهدين في حماس فاللهم سدد رميهم ووثبت أقدامهم وانصرهم على اليهود الصهاينه كلنا حماس وكتاب عز الدين القسام وصلاح الدين الأيوبي وكلنا فلسطين الحبيبة فالقدس لنا والخزي والذلة والصغار على الصهاينة الاشرار اما من والى الصهاينه واما هذا النكرة الذي قال انه مع إسرائيل فهو بكرة في دبر الخنازير الصهاينه ولا يشرفهم هذا المخلوق فديننا أخبرنا وعلمنا من هم اليهوديه قوم بهة ومكر وغدر ةسفك للدماء
تصنطيح… كلامك يلزمك.
كان عليك تݣول أنا إسرائيلي وليس كلنا ، أو بالأحرى تقول من كلكم ؟ من أنتم ؟ من تمثلون ؟
علاش منين تزاد في ثمن المحروقات والغلاء في كل شيء ما قلتيش كلنا معنيون ؟
علاش منين ريبو للناس ديورهم وخرجوهم للزنقة ما قولتيش كلنا مسؤولون ؟
علاش منين هجمو على العراق ما قولتيش كلنا عراقيون ؟
علاش منين حرقو الأطفال والنساء في فلسطين ما قولتيش كلنا فلسطينيون ؟
علاش و علاش و علاش ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
جاوب أ المجتهد الشرعي ، وهاد المرة هضر غير على راسك
نحن أعزنا الله بي الإسلام و أنتم يا قتلت تلأنبياء ومنتبعكم لا أنت ولا أمتالك لان تستطيع ولانتستطيع إخماد نور الله بي أفوهكم الا أن حزب الشيطان لهم لخسرون الله أكبر الله أكبر الأموت لي أمريكا ألاموت لي إسرئيل لابيك يا قدس لابيك يا أقصا
كلنا مسلمون
نحن المغاربة التي تتكلم بصفتهم كلنا مع فلسطين ونحي المقاومة على النصر العطيم الذي عرى الصهاينة القتلة أما أنت فمجرد بيدق من بيادق ومن دعاة عصرنة إسلام، بضاعتهم مزجاة في الأخلاق قبل الإيمان، يتطاولون على رواسخ الدين والعقيدة، يخطّئون ويبدعون ويفسفسون بلا علم ولا دراية، يتحايلون بمقالات مصنوعة على طبق من ذهب من أجل حفنة من المال او المنصب أو الجاه، لا يُفرِّقون كما يقولون بين حمَّالة الحطب ولا حمَّالة الورد، ولا بين أصلٍ وفرع، وهم في كل وادٍ يخوضون ويلعبون، “وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا…” ينظرون إلى الرياسة، ويحبون كثرة الجمع والثناء والجاه. فشتانّ بينهم وبين علماء الآخرة .نختم بالقول أصمت يارويبضة
كلنا فلسطين ولا يمثلني أمثال هذا الخائن العميل للكيان الصهيوني و أمثالهم
نحن مغاربة ولن نكون يوما إسرائليون، فالمقال يهمك أنت لوحدك و حاشيتك
مبدأ أو خوف على مصالح
ماهذه المفارقة مابين هذا الجلاد والضحية، وكيف لموقع الكتروني أن يسمح لنفسه لنشر هذه التفاهة. فأمثال هذا المدعي الاتنكر لحق العودة لشعب مضطهد، ولاسرى مازالو في سجون غاصب
انا احد المتابعين لهذا الموقع ، ولا يشرفني ان أتابعه، فهل كل ناعق تسمحون له بنشر وسخه العقلي.
اسمحولي فقد يجر هذا المقال كاتبه وناشره للقضاء ، فالقضية الفلسطينية في صلب اولويات السلطة العليا في المملكة وهذا المقال تطرف في تطرف لاخوان لنا ومن جلدتنا
لك يا وطن وياغزة العزة