نظمت تيارات سياسية وجمعوية من مختلف التوجهات احتفالية بساحة الأمم في مدينة طنجة مساء يوم الأحد 8 أكتوبر، من أجل الاحتفاء بالهجوم الذي شنته حركة حماس على دولة إسرائيل، مخلفة أزيد من 600 قتيل ومئات المصابين والآسرى.
المشاركون في الوقفة قاموا بتوزيع الحلوى والتمر وترديد الأغاني الاحتفالية التي يتغنى بها المغاربة بمناسبة الأعياد، معتبرين ما أقدمت عليه حماس عملية غير مسبوقة وانتصارا كبيرا على الجيش الذي لا يقهر.
محمد الصروخ عن الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، قال إن وقفة اليوم ليست مثل الوقفات التي شهدتها ساحة الأمم، فهي للمرة الأولى احتفال “بانتصار المقاومة”، وليس حزنا أو تضامنا مع ضحايا الشعب الفلسطيني من “الاعتداءات الإسرائيلية”.
وقال إن “المقاومة الفلسطينية” عادة ما تقوم بعمليات نوعية، لكن عملية يوم السبت 7 أكتوبر تعد مفاجأة لم يتوقعها أحد، فبدل الدفاع قامت بعملية توسع.
محليا، دعا الصروخ السلطات المغربية إلى إعادة النظر في التطبيع مع إسرائيل ووقف العلاقات المتنامية معها، مشددا بأن ما يحدث دليل بأنه لا تطبيع مع رفض الشعب.
انتصار تاريخي عظيم لحماس والشعب الفلسطيني والمسلم واهانة لاسراءيل المتغطرسة التي تتشدق بقوة اسلحتها الامريكية وداعمها الامريكي التي لم يسلم منها بشر او شجر او حجر …صهاينة قتلة الاطفال والابرياء ومهجرة الشعب الفلسطيني لمخيمات الشتات اعظم مجازر ارتكبوها بدم بارد التاريخ لاينسى . اللهم انصر اخواننا في غزة وفلسطين وسدد رميهم واجعل الارض تهتز تحت اقدام عدوهم ومدهم بعونك ونصرك انك قادر على قهر الظالمين اميين .
ملاحظة
امريكا داعم مباشر لامريكا بفعل مليارديرات الصهاينة في امريكا اصحاب ماكدونالدز وبرغر كنج وستار بوكس وغيرها يجب على الشعوب العربية مقاطعت منتجات امريكا الصهيونية .
لا يغار على دينه إلا مؤمن فاللهم انصر المسلمين في كل مكان وارحم شهداءهم
اخوانكم مغاربة يعيشون في الجبال في الخيام يعيشون معانة بعد زلزال لام تخرجو للتضامن معاهم و اطفال والنساء يموتون في مستشفيات المغربية لا احد يتكلم عنهن رغم اناهم اخوانهم كل اصبح يعلم جيدا اناكم اتباع ايران
المجموعة عاهرات و ساقطات
المجموعات تجار الدين و دواعش
المجموعات من الارهابين و المنافقين
لمادا هاد النفاق لا تتكالمون عن اخوانكم شعب الايغور في الصين و لا عن اخوانكم ضحايا زلزال
يعلمون اطفالنا الاحتفال بالقتل والعنف
في تسعينات القرن الماضي دخل العراق الكويت و قصف إسرائيل سعدنا و كنا جد فرحين و قلنا هذه بداية نهاية إسرائيل، لكن الكل إنتهى بإعدام رئيس العراق صدام حسين و تشتيت دولة كان يضرب لها حساب فأصبحت على ماهي عليه الآن.
ما فعلته حماس تهور ينظر إليه العالم على أنه غدر و قتل و اختطاف لمدنيين، و هذا بحد ذاته يشكل شيك على بياض لترد إسرائيل بنفس الأسلوب، فعلى قول هتلر حين تقوم الحرب فليس المهم من الظالم و من المظلوم بل المهم هو الإنتصار، الفلسطينيون أقوياء جدا في ملعب الدفاع عن القضية سياسيا و هذا ملعبهم و لن تقهرهم فيه إسرائيل ، و ما نراه من إنتشار الأعلام الفلسطينية في العالم الغربي دليل على عدالة القضية، لكن إسرائيل تلعب في ملعب القوة العسكرية و العالم يسكت إن لم نقل يبارك لها فعلها، و ما أريد قوله هو أن حماس أدخلت الفلسطينين لملعب إسرائيل، و لا أتمنى أن يأتي يوم نقف فيه نبكي ضحايا غزة فما جنين ببعيدة،
سأقولها صراحة أنا جد قلق على أمن الفلسطينين، و أتساءل: أي حرب تم ترحيلها من مكانها ليسكنوها غزة؟ هذا من جهة ، أما بالنسبة للتطبيع مع إسرائيل فالسر في ما تعرفه الجزائر من حراك و أزمات و تفكير العسكر في الدخول في حرب مع المغرب للهروب من الأزمة الداخلية و هذا هو تفكير العسكر، تفكير النار و السلاح و الحرب و الهدف توحيد الجزاىرين حول قضية ستصبح وطنية تتمثل في الإنتصار ( ألا ترون كيف يتم تجييش الرأي العام ضد المغرب حتى أصبح الأغبياء من الجزائرين رؤمنون فعلا أن سبب تعاستهم هو جار هوك، و ما يزيط الطينة بلة أن نسبة الغباء مرتفعة جدا بينهم) . إنهم مجانين فلا ضير إن استعنا عليهم حتى بالشياطين، لأن الحرب إن بدأت سيكون الهدف هو الإنتصار.
هيا كل البطاطس …
لمادا لم نسمع اصواتكم يوم اعدمت البحرية الجزائرية شابين مغربيين في شاطئ السعيدية ومازالت تحتفظ بجثة احدهم واخر في السجن اثبتم اليوم انكم فعلا خونة واهدافكم لا تختلف عن اهداف نظام الكابرانات المافيوزي الا وهي تقسيم المملكة المغربية اهداف لن تتحقق ولو في احلامكم