فارق الأستاذ المتقاعد أحمد أربيج الحياة، عشية يوم الخميس 28 يوليوز الحالي، بعد العثور عليه ميتا في منزله بمنطقة السمارة في اكزناية.
الأستاذ الذي كان يدرس في مؤسسة السلام وقد علم أجيالا من سكان منطقة اكزناية، وحسب المعطيات الأولية وضع حدا لحياته بسبب ضغوط نفسية أثرت عليه خلال الفترة الماضية.
الخبر نزل كالصاعقة على العديد من معارفه وتلاميذه الذين أعربوا عن حزنهم الشديد لوفاتة أستاذهم بهذه الطريقة، مشيدين بأخلاقه ومشاوره المهني المتميز، الذي عكرته في سنواته الأخيرة ظروف وضغوط نفسية.