هلوسة لخضر بريش بعد استغناء قطر عنه

طنجة7
طنجة7

بسرعة سقط القناع عن المذيع لخضر بريش أمام المغاربة، ليتأكدوا بأنه “لا يختلف” عن أمثاله من أبناء جلدته في الجزائر، الذين جعلوا من المغرب “سجلهم التجاري” لتقديم الولاء للعسكر الحاكم.

وعبر القناة المعادية للمغرب “الشروق”، أظهر بريش كل الكره الذي يكنه للمملكة ومنتخبها الوطني، عبر جعل كل “تأهله” إلى كأس العالم مجرد “كواليس”. وقال “إن ما قام به الجيران هو المعمول به في إفريقيا”، وبأنه “لغاية الآن لم يستطع هضم عدم تأهل بلاده للمونديال”.

https://twitter.com/Tanja7com/status/1676991543721246720

حسرة المذيع الجزائري كانت بادية، لكنه وبدل التركيز على “نكسة بلاده” باعترافه، لجأ إلى المقارنة والتقليل من الإنجاز المغربي، ما جعله سخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

2 Comments
  • راه اصبح عاطلا ويمسح الكابا للكبرانات ربما يسخرونه لديهم.. نمشيو بعيد معك الي انت شككت في وصول المغرب الي كاس العالم ماذا تقول في انتصاره على اسبانيا واابرتغال وبلجيكا كانو افي كوالس جداك. . جواب الحقود

  • لخضر بالريش أو بدون ريش هو مثل سائر المنتمين إلى المارستان المجاور لنا، فليس في القنافد أملس. ما فعله هذا “القنفود” ليس هلوسة بل هو كشف صريح عن حقيقة مجموعة “النابحين” ومجموعة “الناهقين” الذين يصنَّفون ضمن فئة الإعلاميين عبر تضليل بدأ ينكشف أمام العالم تدريجيا. فهو ، مثله في ذلك مثل النابح والناهق “الكبير” الدراجي، يكشفان معا على النصب الذي مارساه ويمارسانه على الناس وعلى الجهات المشغلة لهما بتقديم أنفسهما على أنهما إعلاميان والإعلام بريء منهما ومن أمثالهما. لاحظوا ما يصدر منهما أثناء ممارسة مهامهما في الإعلام الرياضي كيف يكشفون ببساطة عن ضحالة قدراتهما وكفاءتهما وتدني مستوى معلوماتهما الرياضية التي يفترض أنها اختصاصما. استمعوا إلى الدراجي وهو ينبح وينهق أثناء نقل مباريات كرة القدم وقولوا لنا بالله عليكم أية معلمات رياضية يقدمها، سواء على البطولة التي تندرج ضمنها المباراة، أو على اللاعبين الذين يشاركون فيها أو على الحكام الذين يديرونها …الخ لاشيء سوى معلومات بسيطة يعرفها أي مراهق يشاهد المباراة في مقهى شعبي أو حتى من وراء نافدته… ما يجيده هو النباح بابابابابا… وهي تعادل هاب هاب هاب…. أما بالريش أو بدونه فهو من أكثر الناس الذين يثيرون اشمئزاز المتتبعين عندما يقوم بتدبير نقاش في الاستوديو التحليلي نظرا لـ”حنكته” في التفاهة وفي توجيه التحليل إلى مسار يرغمك على استبدال القناة حتى لا تلوث سمعك بأسئلة من الدرجة تحت الصفر…. فما قاله ليس جديدا وهو لا يخرج عن إطار أقواله و”تحليلاته” المعروفة: لو لم يسجل اللاعب فلان الهدف لكانت النتيجة هي التعادل، أو لو لم يكن حارس الفمرمى في مكانه لسجل الهدف بسهولة، أو مارأيك كابتن فلان لو أن الحكم يخرج بطاقة حمراء لثلاثة لاعبين من نفس الفريق، هل كان سيصمد… وزد على ذلك…. لو تأهلت الجزائر إلى كأس العالم لكانت مهزلة لأن نتائجها ما قبل كأس العالم وما بعده وإلى يومنا هذا ومع فرق ضعيفة تجعلها مهددة بالإقصاء حتى من أبسط التظاهرات الدولية. هذا ما يقوله الواقع مثلما يقول أن المغرب قوة كروية كبيرة على مستوى الفئات السنية وعلى مستوى منتخب كرة قدم الصالات وعلى مستوى الفريق الأولمبي وعلى مستوى اكرة القدم النسوية. أما ما يقوله الناهقون والنابحون فهو محكوم بمنطق “المداخيل” ومنطق “الترهيب والترغيب” المعتمد في المارستان الذي ينبحون وينهقون باسمه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر ساعة

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
نشرة السابعة
إشترك معنا للتوصّل بجميع مقالاتنا

إكتشف الفئات