نفي وزير التعليم العالي عبد اللطيف ميراوي تأثير تقليص سنوات دراسة الطب في جودة الأطباء المغاربة، مؤكدا أن الإقبال على هذا الدبلوم لايزال كبيرا في مختلف دول العالم.
الوزير قال إنه رغم اتخاذ هذا القرار فالدول “تتسابق على الدبلوم المغربي”، مؤكدا أن مسألة الاعتراف به ليست محل نقاش، وحيث تخضع للاتفاقات الثنائية المتبادلة.
وفي نفس السياق، قال الوزير، إنهم سيبحثون كيفية تحديد الدول التي يتوجه لها الأطباء المغاربة للدراسة في الخارج، لاسيما الذين يختارون دول أوروبا الشرقية كأوكرانيا، لحماية “الطب المغربي” وضمان نفس الجودة داخل المغرب.