حذرت منظمة متقيش ولدي من انتشار ظاهرة “البيدوفيلية”، مشيرة بمناسبة اليوم الوطني لحقوق الطفل إلى مجموعة من حالات الاعتداء على الصغار، آخرها اغتصاب رضيعة بمراكش.
المنظمة حذرت بالمناسبة من عدم تتبع الأشخاص الذين تورطوا في الاعتداء على الأطفال جنسيا، خصوصا الذين تصدر أحكام قضائية بحقهم، ثم يغادرون السجن دون إخضاعهم للعلاج أو المتابعة.
ماتقيش ولدي اقترحت خلق آلية “إنذار بيدوفيل” من أجل مراقبة المتورطين في هذه الجريمة ومتابعتهم، من أجل تفادي تكرار ممارسة نفس الأفعال على ضحايا آخرين من الأطفال، داعية لأهمية ربط علاقات مع دول آخرى بهذا الشأن لتبادل المعلومات عن هذه “العناصر” التي قد تسافر لبلد مختلف لممارسة إجرامها.