سمية لعشيري تدافع عن منح رخصة لبائع خمور قرب صوماجيك طنجة: ماشي شغلي يبيع الحمص ولا لعدس ولا لوبيا (فيديو)

طنجة7
طنجة7

دافعت سمية لعشيري نائبة العمدة المكلفة بالسير والجولان عن منح ترخيص ركن لمحل يبيع الخمور بالقرب من باركينغ شركة صوماجيك في مدينة طنجة.

سمية لعشيري تبرر منح رخصة لبائع خمور قرب صوماجيك طنجة: ماشي شغلي يبيع الحمص ولا لعدس ولا لوبيا

المستشار الجماعي الحسين العتيق وخلال دورة شهر ماي المنعقدة يوم الخميس، استغرب منح ترخيص “الركن الخاص” لمحل يبيع الخمور إلى جانب باركينغ الشركة المكلفة بتدبير هذا القطاع، مشيرا إلى أنه راسل عدة أطراف للحصول على توضيحات دون أي جدوى.

لعشيري ردت على استفسار المستشار بعصبية، وقالت إنها عندما تحصل على طلب من أي مواطن، يتم تعيين لجنة لبحث المسألة ثم الترخيص، مبرزة بخصوص مسألة محل بيع الخمور، أنها تلقت طلبا من محال بقالة للترخيص بمنح لافتة للركن الخاص مقابل أداء الواجب للجماعة وهذا هو الهدف، وبأنها لا يعنيها ما تبيعه هذه البقالة كان “الحمص أو اللوبيا أو العدس”.

لعشيري نفت تدخل أي أطراف لتسليم هذه الرخصة، وقالت إن الجميع متساوي لديها، وبأنه ليس هناك أي محاباة، أو تقديم مقابل لهذه الخدمة. المستشارة التابعة لحزب الاستقلال، شددت أن هذا المجلس به أشخاص يريدون العمل ويعرفون كيف يحصلون على لقمة العيش.

6 Comments
  • إوا يبيع الحشيش و لا الغبرة و القرطاس و لا سم نتي ماشي شغلك. ان شاء الله ولادك يشربو داك الشراب و هرسولوك راسك. انتم ممن تريدون ان تعم الفاحشة و الرذيلة في المجتمع لا بارك الله فيكم. مداخيل الجماعة اهم عندكم من أي شيء، أية مسؤولية هذه؟

  • ادا كنتم تستحيون من الله ما كان علينا ان نناقش مثل هذه التفاهات بيع الخمور بالعلن في بلد مسلم

  • لم أفهم شيئا مما قيل إن كان قيل سمعت الضجيج المرافق لحركة اليدين !
    الحال مثير للشفقة !
    لماذا لا يكون الحديث هادئا وبروية حتى يكون مقنعا !

  • هناك سؤال جوهري وجب طرحه على القانونيين علهم يرشدون المواطن الطنجاوي من عشوائية التدبير و مزاجيته، و هو كيف يمكننا و هل يمكننا رفع دعوى او دعاوي قضائية ضد من ولوا تسيير الشأن الجماعي و به منح تراخيص في نظرنا انتقائية للبعض بمنع الركن لأكثر من سيارة ( مكانين على الاقل) على طول رصيف يسكن فيه مواطنون يؤدون ضرائب على النظافة و ضرائب استهلاك الماء و الكهرباء و ضريبة السمعي اللابصري….و ….!!
    و هل هناك معايير لوضع لا فتات منع الناس من الوقوف منذ حلول شركات الباركينغ في طنجة..
    لانه و ببساطة اصبح لدينا احساس بأننا مشاريع استخلاص لموارد الشركات المفوض إليها تدبير….!!
    و هل تم انتخاب مسيروا الشأن المحلي لضمان مصالح الشركات و اصحاب الأعمال الحرة ؟!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
نشرة السابعة
إشترك معنا للتوصل بجميع الأخبار

إكتشف الفئات