تتعرض المغنية المغربية فاطمة الزهراء العروسي لهجوم عبر منصات التواصل الاجتماعية، بعد إحيائها حفلا من تنظيم مكتب الاتصال المغربي في تل أبيب بمناسبة عيد “ميمونة”.
المغنية ومنذ الكشف عن مشاركتها، أضحت هدفا لمعارضي التطبيع بين المغرب وإسرائيل، وتضاعف الهجوم بعد اتهام المغنية بمحاولة إخفاء إحياء الحفلة، عبر تجاهل الإشارة لها أو الإعلان عنها.
وكان مكتب الاتصال المغربي قد نظم للمرة الأولى حفلا بمناسبة عيد ميمونة بحضور كبار المسؤولين في إسرائيل، بالتزامن مع تنظيم احتفال هو الأول من نوعه في الكنيست.