استنكرت سليمة القضاوي المسؤولة عن ملاذ الحيوانات في طنجة وصاحبة مشروع “حياة”، ما وصفته بأوامر صادرة عن والي جهة طنجة محمد مهيدية بقتل الكلاب بسبب زيارة الفيفا وتنظيم كأس العالم للأندية بالمدينة.
سليمة وجهت رسالة للوالي ترفض فيها “مجزرة الكلاب” مؤكدة أنها دائما كانت تعمل من أجل نقل صورة إيجابية عن المغرب، لكن ما تقوم به السلطات حاليا أمر غير مقبول ومرفوض، خصوصا وأنه يستهدف كلابا مرقمة ومعلمة بشارات صفراء، خضعت للتعقيم والتلقيح.
سليمة وجمعيتها رفضت دعوات “مقاطعة المغرب”، لكنها طالبت بإيصال رسالتها، حتى تبلغ للملك محمد السادس الذي قالت إنه لن يقبل ما يحدث لكائنات رائعة وبريئة.
المصدر ذاته قال إن مبادرتهم مكنت من مواجهة داء الكلب والسعار، وقد حصلوا على جوائز ودعم محلي ودولي ودفع حتى إلى تعاون مع السلطة المحلية، لكن ما يشاهدونه الآن غير مفهوم وحتى غير قانوني.
هذا وقد بادرت الجمعية لجمع باقي الكلاب الناجية خصوصا في المواقع التي تعرف حملة السلطات بالقصبة ومرقالة والكورنيش والبلايا ومالاباطا والغندوري، ووضعها في مكان خاص لإيوائها طيلة فترة الموندياليتو.
Je ne veut plus de chien errants dans la ville, c’est dangereux, bien que vacciné un chien reste dangereux pour les gens qu’il ne connaît pas la caméra de ma résidence à enregistrer des scènes où en voie bien des chiens qui attaque des personnes, le comble c’est que dernièrement un ex ministre à été victime d’une morsure et il a porté plainte contre le conseil de la ville .
IL FAUT TUER C’EST CHIEN
أشكر السيد الوالي على هذا العمل و أتمنى أن يصل التخلص من الكلاب الضالة إلى الأحياء السكنية، حيث أصبحت الكلاب مصدر خطر على الساكنة و خصوصا بالليل حيت تصبح الكلاب متوحشة فتهاجم كل المارة بل و حتى ركاب الدراجات. لكن ما يعز في القلب هو أن نرى هذه الحملات بسبب تظاهرات و كأننا نحن السكان دافعي ضرائب النظافة و الأزبال لا قيمة لنا و ننتظر أن يكون الضحية سائحا أشقرا لنؤمن أحيائنا، عيب على مجالسنا و منتخبينا، واش نبقاو نتسناو التدخل د الوالي حتى في الكلاب؟
ينبغي قتلها لأنها تؤذي المواطنين وتعرض حياتهم للخطر..
سبق أن عضني كلب .. لولا لطف الله