احتج المنتخب الألماني على منعهم من وضع شارة علم المثليين في مونديال قطر، وذلك في مباراته الافتتاحية أمام اليابان يوم الأربعاء 23 نونبر.
وقال الاتحاد الألماني لكرة القدم، إن موضوع حقوق الإنسان لا تفاوض عليهم، وبأن حرمانهم من التعبير عن موقفهم باستخدام شارة القيادة، هو مثل حرمانهم من الصوت، الشيء الذي دفع اللاعبين على وضع أياديهم على أفواهم خلال التقاط الصورة الجماعية.
اين كان الألمان من حقوق الفلسطينيين اثناء قتلهم و مداهمة مساكنهم و مصادرة حقهم في التنقل ؟!
هل يستطيع احد منهم حمل اي وشاح يحيل على فلسطين؟!
دول منافقة لا يهمها الا المجون و الفساد، كغيرهم من بعض الجمعيات المسترزقة اللواطية!!