نفت مؤسسة عمر الخيام وأطرها التربوية ما نشر بخصوص محاولة اتحار تلميذة، يوم الإثنين 14 نونبر الحالي، مؤكدين إنها لم تتعرض لأي شكل من أشكال العنف.
وفي توضيح نشر يوم الثلاثاء 15 نونبر قالت المؤسسة إنه تم تداول مغالطات كثيرة حول هذه الواقعة، مشيرين بأنه تم حيازة الهاتف النقال داخل الفصل وتوجيه التلميذة للحراسة العامة وتحرير تقرير في حقها بعد تلفظها بعبارات ساقطة.
ويقول التوضيح “هذه الإنها ظاهرة تتكرر مع التلميذات للسبب نفسه ” حيازة الهاتف النقال، ورفض إخبار ولي أمرهن”.
الأطر والمؤسسة قالوا إنهم شتغلون في ظروف صعبة منها ( انعدام الدوريات الأمنية، وانعدام طريق يؤدي إلى المؤسسة…)، وبأن ما نشر يمس الطاقم التربوي والإداري وبأنهمي يحتفظون بحقهم في متابعة ناشر الأكاذيب.