5 ملايين مكتقدي حتى لشي حاجة.. مجلس جهة طنجة يرفع الدعم المخصص للمهرجانات إلى 10 ملايين درهم (فيديو)

طنجة7
طنجة7

كشف رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة عمر مورو، بأنهم في المجلس توصلوا إلى توافق من أجل رفع الدعم المخصص للمهرجانات إلى 10 ملايين درهم للاستجابة لطلبات مساندة هذه الأحداث الثقافية.

مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة ودعم المهرجانات

وفي مؤتمر صحافي عقب دورة شهر أكتوبر للمجلس في طنجة يوم 3 أكتوبر، أوضح مورو بأنهم كانوا يواجهون صعوبة في دعم عدد من المهرجانات المهمة في الجهة، وبناء على هذا التوافق سيتم رفع الدعم إلى 10 ملايين درهم، وتجاوز الصعوبات التي كانت تواجههم بسبب الميزانية التي كانت مخصصة لهذا الشق والمحددة بـ 5 ملايين درهم، مؤكدا أنها “كانت غير كافية”، خصوصا بالنسبة لمهرجات كبرى وذات تأثير واسع.

رفع الدعم أكد مورو بأنه يترافق ووضع معايير خاصة لاختيار المهرجانات المهمة، والتي تشهد حضورا جماهيريا كبيرا وتمتع بتأثير مهم.

رئيس الجهة أوضح أن هذا الدعم يخص المهرجانات فقط، وبأن باقي القضايا الثقافية تحظى بميزانية خاصة لتغطية كافة الأنشطة لاسيما الخاصة بالمتاحف والمعالم وإبراز الهوية والحضور الثقافي للجهة.

3 Comments
  • والله ما كتحشم….نزيدوا في مهرجانات الجهل و العري و الفسق و الهاء المواطنين عن حقوقهم….اوا زيدوا في ميزانية الصحة و التعليم و نقصوا من الأسعار و زيدوا في الرواتب …..اولا هذ الشي ما نستهلوشي…الا بغيتي السهرات عملها من فلوسك اولا مشي ن الكباريه و الديسكو و خليك من فلوس الشعب

  • نعم يجب دعم الحركة الثقافية في الجهة ولكن ليس بالمهرجانات التي تحقق أرباح للمنظمين أكل و شرب و نقل و نوم و تعويض…لالالا حبذا لو تم صرف الميزانية في بناء معاهد للموسيقى و التكوين المسرحي و ورشات لتأطير البراعم الصغيرة. و لما لا دعم المخيمات الصيفية حتى نتحصل على نشئ و جيل أحسن ، و بدل أن نأتي له بفرجة شطاح القرودة في ستة أيام، نكونه و نصنع منه locomotive داخل حيه يجر رفاقه نحو الإتجاه الصحيح.
    بالأمس ضحك أطفال من أطفال لأنهم يتدربون على المسرح بدار شباب حسنونة و فضلو مشاهدة فيلم هندي للطويل بسينما مبروك. بعد مرور حوالي 4 عقود ..لاشماته أقول و لكم أن تتخيلون من المقصودين بها.

  • ادعموا الاسر المعوزة!!
    قوموا بدعم المستشفيات بتوفير ما ينقص من مواد استشفائية و تجهيزات!!
    ادعموا الطلبة المعوزين المتفوقين في متابعة دراستهم!!
    المهرجانات اخر درج في سلم الأولويات بالنسبة للديمقراطيات الغربية ، فكيف سيهتم الفرد بالفن و هو يفتقر الى ابسط مقومات الحياة..الا اذا كان الغرض هو الهاء الناس و تشتيت انتباههم..المهرجانات طريق استرزاق فئة ألفت الساهلة!! و يبدو لي ان من اطلعنا على حكاية الصرار و النملة و حكمتها كان مخطئا!! لان هذا زمن الصرار!!
    على أقل سيدعوا لكم الناس بالجواب!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
نشرة السابعة
إشترك معنا للتوصل بجميع الأخبار

إكتشف الفئات