توعدت جامعة عبد المالك السعدي مواقع إلكترونية بالمتابعة القانونية، دفاعا عن “سمعتها” نتيجة ما وصفته بـ “المعلومات الكاذبة والمغرضة”، التي نشرتها بعض المنصات يومي الأربعاء والخميس 21 و22 شتنبر.
ووجهت للجامعة اتهامات بـ “التلاعب والفساد المالي والصفقات والتوظيفات المشبوهة”، وقد تم الاعتماد على “مصادر جمعوية” لنشر هذه التقارير.
الجامعة نددت يوم السبت بـ “التعريض غير المهني البعيد عن آدبيات الصحافة الجادة والمسؤولة”، مؤكدة أن النصوص المنشورة مضللة وموجهة للنيل من المؤسسة، التي تولي اهتماما بالشكايات والاستفسارات التي تتوصل بها، كما تعمل على تجويد الخدمات المنوطة بها.