رفضت حكومة عزيز أخنوش التعليق على الاتهامات الموجهة لمسؤولين في مكتب الاتصال الإسرائيلي باستغلال نساء مغربيات جنسيا.
وبحجة عدم تناول هذا الموضوع في المجلس الحكومة، رفض الناطق الرسمي باسم الحكومة يوم الخميس 8 شتنبر التعليق على هذه “الفضيحة”، التي دفعت إسرائيل إلى استدعاء دافيد غورفين، لغاية الانتهاء من التحقيقات.
ويواجه مسؤولون ومن بينهم رئيس مكتب الاتصال اتهامات بالتحرش والاستغلال الجنسي، إضافة للفساد المالي والإداري.