لقي تصريح للمدرب وليد الركراكي إشادة واسعة من حقوقيين ولاسيما من الحركة النسوية المغرب، عبر إشادته وافتخاره بالمستوى الذي يقدمه المنتخب المغربي للنساء في كأس إفريقيا لكرة القدم.
وقال الركراكي إن لاعبيه في إشارة للاعبي الوداد البيضاوي “لم يكونوا رجلا بل كانوا بناتا”، وذلك للإشادة بهم ومقارنتهم مع لبؤات الأطلس، معتبرا ما تقدمه الفتيات يدعو للفخر وشرف التشبه بهن.
تصريح الركراكي جاء بعد ساعات من انتشار تصريح لرجل دين حرم مشاهدة لبؤات الأطلس واستنكر إظهار تفوقهن على الرجل، كما حملهن مسؤولية الحرائق والأسعار بسبب “غضب الله”.
وبين الركراكي والمتطرف، يخرج وليد منتصرا مظهرا عدم معاناته من أي عقد، وبأن المرأة لا تقل عن الرجل وأمر طبيعي أن تتفوق عليه في بعض المجالات وبعض الأوقات.