عقدت جماعة طنجة يوم الإثنين 30 ماي اجتماعا حول أزمة الوقوف والتوقف بمحيط محطة قطار طنجة المدينة، بعدما فرضت الإدارة محطة أداء وفرضت تسعيرتها وحددت عدد سيارات الأجرة المسموح لها بالعمل.
الاجتماع تم بحضور ممثلين عن السلطات الولائية والأمن الوطني ومدير المحطة، وشهد المطالبة بضمان انسيابية وحركية المركبات والعربات بهذا المحيط، خصوصا وأن قرار المحطة يتسبب في ارتباك وازدحام عند وصول كل قطار.
الاجتماع ووفق الجماعة شهد التطرق لمختلف الوسائل الكفيلة لتحسين الخِدمات المقدمة، وتطوير آليات تدبير هذا المرفق الحيوي بالمدينة، عن طريق توفير فضاءات للوقوف والتوقف وتنظيمها بشكل يسهل للمرتفقين وللنقل العمومي من سيارات الأجرة الصغيرة والكبيرة الحجم عملية التنقل والوقوف والتوقف بهذا المحيط.
نشرت احدى المواقع المحلية خيرا مفاده ان عمدة طنجة انتخب افريقيا و …و …غير انه لا يمثل ساكنة طنجة اعني الشعب ، الناس العاديين و لا اتكلم عن اصحاب الحضوة…
عمدة طنجة غائب عن ما يؤرق الساكنة في معاناتهم اليومية و ان كان هناك شئ يثير الانتباه في عهدته عدى وليمة الفطور!! هو تناسل لوحات المنع في أماكن تم تخصيص مكان للوقوف فيه منذ أن عبدت الطريق كمنتزه فيلا هاريس مثلا…!!
او المنع الذي تم مؤخرا على مستوى جنبات مدخل بيرديكاريس!!
هل تم انتخاب هؤلاء الاشخاص لتيسير الحياة للناس ام لتنغيص ما تبقى من هامش الحريات على الناس!!
ما قيمة المواطن في اتخاذ هذه القرارت؟!
انا لا اتحمل وزر المساهمة في انتخاب هذه الوجوه