منحت الفيدرالية الدولية للصحافة السينمائية، اليوم السبت، جائزة النقد الدولي، للفيلم الطويل “أزرق القفطان” لمخرجته مريم توزاني، وذلك قبيل بضع ساعات من الكشف عن الفائزين في النسخة الـ 75 من مهرجان “كان” السينمائي.
وتعد هذه المرة الأولى التي يظفر فيها المغرب بهذه الجائزة الدولية في مهرجان “كان”.
ولقي “أزرق القفطان”، الذي جرى تقديمه في عرض أولي عالمي بمهرجان “كان” يوم الخميس الماضي، وذلك ضمن الفئة الرسمية “نظرة ما” إلى جانب 18 فيلما دوليا، ترحيبا حارا من خلال لحظة احتفاء دامت أزيد من 15 دقيقة.
وتعتبر جائزة الفيدرالية الدولية للصحافة السينمائية استحقاقا سينمائيا يمنح منذ العام 1946 خلال مهرجان “كان”.
وضمت لجنة التحكيم نقاد سينمائيين هم، أحمد شوقي (مصر)، ماريولا ويكتور (بولندا)، ناتالي شيفلي (فرنسا)، إيمانويل ليفي (الولايات المتحدة الأمريكية)، سيمون سورانا (إيطاليا)، جيهان بوكرين (المغرب)، ماغالي فان ريث (فرنسا)، بيدان ريبيرو (بنغلاديش) ويوسف هاليدو هارونا (النيجر).
و”أزرق القفطان” هو فيلم روائي طويل مؤثر يتحدث عن التحول والتقاليد والحب بمعناه الواسع، وهو إنتاج مشترك بين نبيل عيوش وأمين بنجلون.
وتدور قصة الفيلم حول شخصيتي “حليم ومينة”، وهما زوجان يديران متجرا للقفطان بمدينة سلا، تنضم إليهما شخصية يوسف، تلميذ شاب يشاركه “المعلم حليم”، نفس الشغف الجارف لمهنة الخياطة.
فيلم عن المثلية الجنسية ومخرجته تريد وقف تجريمها بالمغرب
المخرجة مريم توزاني، أوضحت بأن فيلمها يتخذ موقفا ضد رهاب المثلية الجنسية في المغرب وقوانينه المناهضة لـمجتمع الميم، مشيرة بأن المثلية الجنسية غير قانونية في المملكة، وهو شيء لا يمكنها تقبله كإنسان.
وتضيف: “لا أعرف ردود الفعل على الفيلم وقد يكون الأمر معقدا للغاية ، ولكن على أي حال أعتقد أنه عندما يكون هناك إيمان حقيقي بالقصص التي نرويها ، فإن البقية لا قضية”.
المخرجة قالت إنها رغبت بهذا الفيلم التعمق في حياة أولئك الذين “لا يستطيعون أن يكونوا ما يريدون أن يكونوا ، أو يحبون من يريدون أن يحبونه، ويعيشون الحياة التي يريدون أن يعيشوها”.
مريم أفادت أن قصة الفيلم تدور حول حليم (معلم القفطان) الذي يقع في حب “لمتعلم” يوسف، مبرزة أن صناعة الفيلم في المغرب لم تكن سهلة، مشددة بأنها غير متأكدة إن كان الفيلم سيحصل على موافقة لعرضه، لكن على الأقل هناك تغيير وحصل الفيلم على مساعدة من المركز السينمائي المغربي.
اتحدى عيوش و غيره ان يتوجوا باي جائزة اذا تخطوا انتاجاتهم الماجنة بالنسبة لي!!
و اظنهم كما الكثيرين مثلي ، يعلمون مسبقا ان اي عمل دون خليط التعري و مظاهر المجون لن يدر عليهم اي اهتمام، حتى مثلا اجماع الاغلبية على ان اللواط خارج عن شرع الله، و كل ما سيصاحب ذلك من انتقاد هو مربط الفرس عند هذا المخرج و زمرة ممن يسمون أنفسهم حقوقيون!!
القرآن كتاب الله، احب من أحب و كره من كره، و قصة قوم لوط و ما حل بهم بسبب الفاحشة هي كلام الله و حكمه و سوى ذلك تخربيق!!
اكيد البوز هاد الايام هو المثلية لذالك لا يبحثون عن الشهرة الا بما هو شذوذ الرجال والنساء وغير تدخل الفكرة ويتقبلها او يتغاضى عليها الشعب ومتبقاش فالطوندوس بين قوسين سيبحثون عن الشهرة المال بشذوذ اخر من نوع زنا المحارم بكل انواعه ثم الجنس بالحيوانات .وما الى ذلك…المهم اللهم لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا اللهم ردنا اليك ردا جميلا واحفظ اطفالنا واطفال المؤمنين واحفظنا واحفظ اهلنا وازواجها من كل افعال الشياطين وافعال قوم لوط آمين يارب العالمين
عائلة عيوش لا تجد مواضيع أفلامها إلا في ما يوجد تحت الملابس الداخلية علي زاوا و إغتصاب المتشردين، الزين اللي فيك و عالم البغاء و اليوم القفطان الأزرق و موضوع المثلية، أليس هناك مواضيع أخرى تستأثر باهتمامهم غير الأعضاء التناسلية، بالأمس الفريق الأمريكي يلعب ضد المنتخب بألوان شعار المثليين. إنها تنظيمات حول العالم يحركها الشيطان ليفي بوعده بإغواء البشر بكل ماهو ضد الفطرة قبل أن يكون شأنا دينيا ثم ما رأي السينمائية إذا تحول الجميع إلى مثلي من الجنسين أو ليس نهاية البشرية بعد سنين معدودة. كفاكم رضاعة من أموال مناصري هذا الفساد فلكم يا بني عيوش ما يغنيكم و أحفاد أحغدفادكم عنه و كفاكم لعبا بصورة البلد و الشوشرة على مبادء أهله و كفاكم فضحا لما ستره الله