أطلق عددٌ من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، حملةً إلكترونية جديدة ضد أصحاب “الجيلي اصفر” وتحت هاشتاغ موّحد #ماتحضيش_طموبيلتي، وذلك بعد تعرّض شاب للقتل على يد أحد حرّاس السيارات في مدينة فاس إثر خلاف حول أداء 5 دراهم مقبال ركن دراجة الضحية.
وتأتي هذه الحملة الجديدة لتنضاف إلى حملات سابقة ومُستمرّة ضد من يُنصّبون أنفسهم حراساً لسيّارات المواطنين في الشوارع العامة بحجّة امتلاكهم لرخصةٍ من الجماعات الترابية تُخوّلهم ذلك، غير أن تلك الحملات لم تتمكّن لغاية الآن من إلغاء هذه الظاهرة أو حتى الحدّ منها.
ويُطالب الرافضون لظاهرة حُرّاس السيارات في الشوارع العامة، بضرورة تدخّل السلطات المحلية والمصالح الأمنية المختصة لمنع هؤلاء من استمرار استغلالهم للمواطنين، وفرض إتاوات عليهم بالقوة والبلطجة.
قد يهمك أيضاً
وسوم :الرئيسية
أصلا الحكومة هي السبب الأول في هاذ الآفة كلها يلغي بلغاه. الحكومة تنصبلك علامات ممنوع الوقوف والتوقف باش دخلك لموقف بالأداء مع العلم كنخلصو الضرائب تخلص باركين العام كامل وفالأخير ديال العام الضريبة الحكرة هاي والشفارة ويزيدوك أصحاب الجيلي صفر ورجال الأمن يمرون من أمامهم ولا يحركون ساكنا
Du n’importe quoi.. De cette maniéré on va produire des gens bons à rien…
C’est l’image du pays en jeu, surtout avec l’arrivée des étrangers..
Merci aux autorités afin de contrer ce phénoméne
بالنسبة لمدينة طنجة ظاهرة انتشار حراس السيارات والمتسولين وعلامات ممنوع الوقوف بكثافة تجعلك تكره قيادة السيارة ..
اصلا موالين الجليات مكيحضيوش السيارات هم كيحضيو اصحاب السيارات يمته يجي يركب لكي يغادر المكان ويبتزونه بالعنف ان ابى ان لا يدفه وفي حالة مغادرته بدون دفع سيتربصون له في المرة القادمه ويقومون بتشريط سيارته من كل جانب وستكون التكلفه باهضه لصاحب السيارات
السلطات هي المسؤولة عن هذه الفوضى العارمة في شوارعنا فهي التي باعت كل الأرصفة للمقاهي و المطاعم و الطرقات لأصحاب الجيلي الأصفر. فلا يعقل أن اقف دقيقة لاقتناء خبز بدرهمين ليطالبني صاحب الجيلي بخمسة دراهم و إلا اشبعني سبا و شتما أمام ابناءي. اللهم هذا منكر يا سلطات.