التقطت الجزائر قضية عبور 22 طنا من الحشيش داخل طمام من ميناء طنجة المتوسط دون ضبطه، لتطلق حملة إعلامية للإساءة للمغرب في إسبانيا وأوروبا، معتبرة أن “استخدام الخضر والفواكه” أصبح شائعا في هذه التجارة.
وكالة الأنباء الجزائرية ومن بعدها المنصات التابعة للنظام الجزائري، اعتبرت أن ما حدث هو جزء من آلاف الأطنان من المخدرات التي يتم تهريبها من المغرب إلى الدول الأوروبية بشكل دوري، وقد استشهدت في هذا السياق بأخبار حجز مخدرات في دول أوروبية مثل إسبانيا وفرنسا وهولندا.
وعن قضية 22 طن من المخدرات، قالت الوكالة إنها عبرت ميناء طنجة المتوسط دون ضبطها أو اكتشفها، قبل أن يفتضح الأمر بعد وصول الشحنة إلى وجهتها في دولة أوروبية يعتقد أنها فرنسا.
قد يهمك أيضاً
وسوم :الرئيسية